رِواية مُنتَصَف اللَّيل المَوسِم الثاني #1 |
10 | ||
*breathes* [مُختَصَر لِلمَوسِم الأوَّل] بَدَأَت الرِواية بِفَتاة صُحَفيّة تُدعى نَتالا, قامَت نَتالا بِالدُخول إلى قَصر العائِلة المُريبة الخاصّة بِالإخوة السَبعة الأشهَر في المَدينة عَلى هَيئة خادِمة فَقَد أمهَلَتها شَرِكَتُها مُهِمّة الحُصول عَلى جَميع مَعلومات القَصر بِمَن فيه بِشَكلٍ سِرّي. إجتازَت نَتالا مَراحِل عَديدة مِنها المُجازَفة بِحَياتِها مِن أجل الصِحافة لَّكِن لِلأسَف تَمَّ خِداعُها مِن الشَركة فَقَد عَلِمَت (رَئيسة الشَرِكة) أنَّها لَن تَستَطيع مُغادّرة القَصر حَيّة, لا تَستَطيع المُغادرة! قامَت نَتالا بِالتَعَرُّف عَلى جَميع الفِتيان حَيثُ كانَ كُلُّ شَخص يَختَلِف عَن الآخَر مِن حَيث الشَخصيّة, مَن كانَ يَظُنُّ أنَّهُم إخوة؟ لِنَقُم بِشُكر الآله فَلَم يَكونوا جَميعُهُم بارِدين وَعَديمي الروح. جيمين, الإبن الصغير الَّذي قامَ بِمُساعدة نَتالا وَأنقَذَها مِن مايُمكِن قَولُه المَوت, فَهيَّ إجتازَت مَرحَلة خَطيرة جِدّاً معَ الإبن الكَبير شوقا, لَم يَكُن هَّذا سَهلاً أبَداً. مُجَرَّد سوء فَهم جَعَلَها مَحَطّة غَضَب السَيد شوقا, لا أحَّد يَعلَم إن كانَ قاتِل مَجنون كَما تَظُن نَتالا لَّكِنها إكتَشَفَت شَيء جَديد. الإبن الأصغر جونغكوك. فَكِلاهُما حُضيا بِلَحَظات لَم يَتَوَقَّعها أحَّد, فَقَد إكتَشَفَت نَتالا مَعدن جونغكوك, إنَّهُ لَيسَ سَيّئاً جِدّاً كَما كانَت تَظُن, لَّكِنَّهُ مازالَ لَعوباً!. الإبن الأكبَر جين, الَّذي ظَهَرَت حَقيقَتُه بِأنَّهُ إبن رَئيسة موَّظَّفين القَصر (والِدَتُه). أيضاُ لَيسَ جيمين الوَحيد مَن كانَ طَيّباً معَ نَتالا, فَالإبن المُتَوَسِّط آر إم قامَ بِحِمايَتُها مِن نَسيم البَرد وجوع النَفس, لَّكِنَّهُ لَيسَ بِثَرثار كالأَبن الكَبير جَيهوب, المُتَحَدِّث الرَئيسي بِإسم العائِلة, فَقَد كانَ يَشُك بِنَتالا مُنذ البِداية لَّكِنَه لَم يُبدي إهتمامَهُ لِخادِمة! ماذا عَن الأبن الأصغَر الثاني, تايهيونق؟ يالَهُ مِن مِسكين, قُتِلَت حَبيبَتُه, شَريكة حَياتُه عَلى يَدَي أخيه الكَبير شوقا, هَّذا ماكانَ يَظُن.. لَّكِن الحَقيقة مَعكوسة فَصَحيح أنَّ شوقا مَجنون وَشَخص غَير واعي لَّكِنَّهُ لَم يَفعَل هَّذا بِأخيه. بِكُل الأحوال, إستَطاعَت نَتالا بَعدَما قَطَعَت طَريقاً طَويلة الهُروب مِن القَصر بِنَفسِها وَلَم يَكُن هَّذا سَهلاً لَّكِن...مَن قالَ أنَّها لَن تَعود لِلقَصر؟ *موسيقى رُعب تشتغل* مُنتَصَف اللَّيل المَوسِم الثاني الحَلقة الأُولى معلش عشان لو نسيتو كيف كانت نهاية الموسم الاول بحط شوية حاجات من اللي حصل كانَت نَتالا وَسَط الأرض تَزرَع ثُمَّ إستَراحَت قَليلاً لِتُخرِج هاتِفَها النَقّال وَتَتَصَفَّح الأخبار عَن الإخوة وَعَن ماحَدَث لِمَجَلّة العالَم الجَديد , فَقَد طُرِدَت الرَئيسة وَقدَّمَ المُدير العام إستِقالَتَهُ عَن أثَر الفَضيحة الَّتي شَمِلَتهُ وَعلاقَتَهُ بِالرَئيسة , حينَها شَعِرَت نَتالا بِالفَرَح فَقَد تَحَقَّقَ إنتِقامُها مِن كِلَيهِما بَعدَ أن غَدَرا بِها شَعِرَت بِالعَطَش لِذا دَخَلَت تَحتَ ظِلال الأشجار وَسمِعَت صَوت خُطوات , وَهيَّ بَين الأشجار شاهَدَت ظَهر رَجُل يَرتَدي بِدلة سَوداء وَيَتَكَلَّم عَبر الهاتِف , كانَ صَوتُ المَرأة الَّذي يَتَحَدَّثُ مَعَها عالياً وَقَد بَدَت غاضِبة جِدّاً , لِدَرجة تَستَطيع نَتالا سَماع حَديثِهِما , فَقَد كانَت تَصرُخ عَلَيه المَرأَة : عَلَيكَ أن تَأتي بِها حَيّة كانَت أم مَيتة كانَ صَوت الرَجُل مألوف لِنَتالا , وَلَكِن لِخَوفِها لَم تَعلَم مَن يَكون الرَجُل : سأفعَل حينَها تَوَجَّهَ نَظَرُ نَتالا عِندَما أغلَق الهاتِف إلى يَد الرَجُل كانَ يَرتَدي خاتَماً في إصبَعَيه السَبّابة وَالوُسطى , فَعادَ إلَيها شُعور الإختِناق حَيثُ حاوَلَ أحَّدُهُم قَتلَها في القَصر , لِذا هَرَعَت بِسُرعة إلى مَنزِل جَدِّها وَجَمَعَت لَها بَعض المَلابِس وَأخَذَت بَعض النُقود , وَتَوَجَّهَت مُباشَرةً إلى الجِهة الأُخرى مِن القَرية حَيثُ تَقِف الحافِلات لِلمُغادَرة في ذَّلِك الحين وَصَلَ الرَجُل إلى مَنزِل جَد نَتالا , وَبَعدَ أن طَرَق الباب تَحَدَّثَ مَعَ جَدِّها الرَجُل : مَرحَباً أيُّها السَيّد الجَد : مَرحَباً يابُنَي , ماذا تُريد ؟ الرَجُل : لَقَد رَغِبتُ بِأن أسأل عَن نَتالا الجَد : آه لَقَد غادَرَت لِلتَو الرَجُل : حَقّاً , شُكراً لَك . ثُمَّ غادَر في تِلك اللَّحظات كانَت نَتالا تَرتَجِفُ خَوفاً مِن أن يَتبَعَها وَإستَقَلَّت الحافِلة , بَعدَ دَقائِق تَحَرَّكَت الحافِلة شَعُرَت بِالأمان , فَهوَّ لَن يَتَمَكَّنَ مِن مُلاحَقَتِها , أسنَدَت رأسَها عَلى زُجاج النافِذة وَحاوَلَت مَعرِفة صاحِب الصَوت , كانَ أحَّد الإخوة لَكِنَّها لَم تَتَمَكَّن مِن تَحديد هَويَّتِه , حاوَلَت التَركيز مُجَدَّداً لِتَقرأ شَفرة صَوتِه وَعَلِمَت بِأنَّهُ الأخ الأكبَر جين , كانَت تَرى إنعِكاس الغُروب عَلى البَحر بَينَما هيَّ لا تَعلَم إلى أين وِجهَتُها أخَذَت تُفَكِّر نَتالا بِصَمت في داخِلِها , وَادرَكَت أخيراً بَعدَ أن عاشَت فَترة في القَصر , الَّذي دَخَلَته وَكُلُّها طَمع وَقَد خانَت أوَّلاً أخلاقَها الإنسانيّة وَالمِهَنيّة في هَّذا السِبق الوَهمي , الَّذي غَيَّرَ حَياتَها لِذا أصبَحَت تؤمِن بِان الجَميع في هَّذا العالَم مُتَساوون تَحتَ الغِطاء الإلَهي الخَفي , فَمَن يَملِك المال لا يَملِك الصِحّة وَمَن لا يَملِك الصِحّة لا يَملِك السَعادة وَمَن لا يَملِك السَعادة لا يَملِك الآمان وَمَن لا يَملِك الآمان لا يَملِك الحُب هَّكَذا هيَّ دَوّامة الحَياة فَقَد أفقَدَها الطَمع حَياتَها السابِقة وَوَظيفَتِها الروتينيّة المُمِلّة الَّتي لَطالَما حَلُمَت بِها بَعدَ ساعات نَزَلَت نَتالا في فُندق جانِبي وَبَينما هيَّ تُخرِج حَقيبَتَها مِن الحافِلة لَم تَنتَبِه إلى التِلفاز الَّذي كانَ يُذيع الأخبار , فَقَد كانَ يُذاع بَياناً يُظهِرُ صورَتَها قَدَّمَهُ رَئيس العَلاقات العامّة الأخ جَيهوب , ليَّتِم إتِّهامُ نَتالا بِجَريمة قَتل والِدُهُم وَالفِرار مِن القَصر وَيَطلُبون تَعاون السُكّان في القَبض عَلَيها هنا الموسم الثاني يبدأ نَزَلَت نَتالا, وَحَمَلَت حَقيبَتَها وَدَخَلَت إلى الفُندُق. لَم تَكُن تَعرِف بِأمر البَلاغ المُقَدَّم تِجاهُها مِن الإخوة دَخَلَت إلى الفُندُق, كانَ يَحتَوي عَلى شاشة تِلفاز في المَدخَل, تَوَجَّهَت بِخُطواتٍ هادِئة إلى موَّظَّفة الإستِقبال نَتالا : مَرحَباً, أُريدُ النُزول إلى الفُندُق لِمُدّة يَومَين الموَّظَّفة : مَرحَباً بِكِ, بِكُلِّ تَأكيد وَبَينَما كانَت الموَّظَّفة تُكمِل إجراءات الدُخول, لاحَظَت الشَبه بَين نَتالا وَبَين صورة الإعلان في التِلفاز, لَم تُصدِر أي رَدّة فِعل مُريبة, ثُمَّ أعادَت أوراق نَتالا الثُبوتيّة, وَوَجَّهَتها إلى الحُجرة كانَت بِرَقم 33, في الطابِق الثالِث إستَلقَت نَتالا وَهيَّ تَشعُر بِتَعَب شَديد فَقَد كانَت مُتَوَتِّرة طَوال الوَقت, ثُمَّ نَهَضَت لِتَستَحِم وَمَلأت حَوض الإستِحمام بِالماء الدافِئ وَأخَذَت بَعض العَصائِر مِن الثَلّاجة وَبَعض الحَلَويّات ثُمَّ إستَلقَت بِكُلِّ هُدوء وَراحة في الحَوض وَمارَسَت طًقوسَها الَّتي كانَت تَفعَلُها لِلأستِرخاء فَقَد كانَ صَوت الموسيقى الهادِئ يَتَرَدَّد في أرجاء المَكان حينَها أغمَضَت عَينَيها, وَأخَذَت تَتَنَفَّس بِعُمق لِتَشعُر بِانَّها مازالَت عَلى قَيد الحَياة بَعدَ كُل ماعانَته في ذَّلِك الحين, كانَت موَّظِفة الإستَقبال تُفَكِّر بِأن تُبلِغ عَنها, لاسيَّما وَإنَّ هُناك مُكافأة لِمَن يُدلي بِأي مَعلومات عَنها أو عَن مَكانِها. ثُمَّ خَرَجَت قَليلاً خارِج الفُندُق وَأبلَغَت الشُرطة عَن تَواجُد نَتالا في الفُندُق بَعدَ أن إنتَهَت نَتالا مِن الأستِحمام خَرَجَت وَإرتَدَت مَلابِس مُريحة, كانَت تَرغَب في النَوم قَليلاً, إستِلقَت عَلى السَرير وَبَدَأَت تَتَصَفَّح مَواقِع الإنتِرنِت, كانَت شَغوفة بِالمُجَوهَرات بِالرُغم مِن أنَّها بَعيدة جِدّاً عَن مَجال عَمَلُها الصُحَفي أخَذَت تَقرأ وَتَنتَقِل مِن مَقالة لأُخرى حَتّى سَقَطَت عَينَيها عَلى خَبَر ’’التَشهير بِالصُحَفيّة نَتالا كَمُجرِمة’’ صُدِمَت نَتالا فَقَد تَحَوَّلَت مِن جاسوسة إلى قاتِلة في نِهاية الأمر في مُدّة أقَل مِن شَهرَين بِسَبَب ثِقَتُها الغَبيّة بِالبَشَر, حينَها قَفَزَت سَريعاً وَبَدَأَت تَرتَدي مَلابٍيُها لِتُغادر. بَعدَ أن إنتَهَت ألقَت نَظرة مِن نافِذَتُها فَشاهَدَت سَيارة الشُرطة تَقِفُ أمامَ الفُندُق مُباشَرةً أسرَعَت بِحَمل أهَّم أغراضِها تارِكة خَلفَها بَقيّة مَلابِسَها, وَكُلُّ مالايَهُمُّها أمرُه خَرَجَت مِن الحُجرة بَينَما هيَّ كانَت تُخفي وَجهَها كَي لا يُفتَضَحُ أمرُها, نَزَلَت مِن المِصعَد, بَينَما الشُرطة إستَقَلّوا المِصعَد الآخَر. خَرَجَت بِخُطواتٍ مُسرِعة, وَكانَ الإنتِقام كُلُّ مايَجول في ذِهنِها مِن تِلك العائِلة المُختَلّة. بَعدَ أن إبتَعَدَت نَتالا مَسافة لابأسَ بِها, أخَذَت تُفَكِّرُ بِما تَفعَل, فَهيَّ ماتَزال تَملِكُ السِبق وَالمَعلومات الَّتي مِن المُمكِن أن تُدَمِّر حاضِر وَمُستَقبَل العائِلة, كانَ الوَقتُ مُتَأخِّراً بِالفِعل. وَقَفَت بِجانِب كَراسي الإنتِظار أمام مَحَطّة الحافِلات لِتَستَقِل الحافِلة المُتَوَجِّهة إلى فُندُق صَديقَتُها كَي تَتَأكّد أن الشُرطة لَن تَعلَم بِمَكانُها في ذَّلِك الحين, كانَ الإخوة جالِسين حَولَ مائِدة الطَعام لِتَناول العَشاء وتَحَدَّثَ جين : لَقَد وَرَدَني إتِّصال قَبلَ ساعة بِأنَّ الشُرطة عَلِموا بِمَكان نَتالا, لِذَّلِكَ أُريدُ أن تَستَعِدَّ لِلقُدوم مَعي. موَّجِّهاً حَديثَهُ لِجَيهوب, حينَها عَمَّ صَمتٌ مُخيف عَلى المَكان وَأكمَلوا تَناول الطَعام. بَعدَ أن إنتَهى الجَميع, صَعِدَ كُل واحِد مِنهُم إلى حُجرَتِه بِإستِثناء أحَّد الإخوة الَّذي خَرَجَ مُتَوَجِّهاً لِلبَحث عَن نَتالا بِنَفسِه.. كانَت نَتالا ماتَزال أمام مَحَطّة الحافِلات تَنتَظِر كانَت الساعة حينَها تُقارِبُ العاشِرة مَساءًا. حالَما أتَت الحافِلة, صَعِدَت وَأخَذَت المَقعَد الأخير لِتَجلِسَ بِه, بَعدَ أن تَحَرَّكَت الحافِلة, أخرَجَت هاتِفَها وَفَتَحَت بَريدَها الإلِكتروني لِتَتَأكَّد مِن السِبق وَقامَت بِكِتابة كُل ماشاهَدَتهُ في الكاميرات ثُمَّ وَزَّعَت السِبق في رَسائِل مُسوَّدّة لِثَلاثة أشخاص مُراسِلين صُحَفييّن مُخَصَّصين لِلفَضائِح في مَجَلّاتِهِم وَمَعروفين بِشَغَفُهُم في هَّذا العَمَل ثُمَّ أغلَقَت البَريد, فَقَد حاوَلَت تأمين نَفسِها وَلِكَي تُظهِر بَرائَتَها إن أمسَكَتها الشُرطة في ذَّلِكَ الحين, وَصَلَت الحافِلة إلى المَحَطّة, نَزَلَت نَتالا وَهيَّ تَنظُر لِلطَريق, فَهيَّ لاتَرغَب بِمُصادَفة شُرطي, سارَت مُسرِعة نَحوَّ الفُندُق عَبر الطَريق المُظلِم, كانَت نَبَضاتُ قَلبِها تَخفِقُ بِشِدّة وَأنفاسُها مُتسارِعة, فَلَم يَكُن هُناكَ مايُضيءُ الحَي سِوى إنارة بَسيطة. حينَها أمسَكَ أحَّدُهُم بِها مِن الخَلف واضِعاً كِلتا يَدَيه عَلى فَمِها وَعَينَيها يُـــتـــــــبَـــــــــــع هــــــــــاي قــــــايــــــــــــــززز !! ياصصص أخيراً قُمتُ بِتَنزيل الحَلقة الأولى مِن المَوسِم الجَديد إشتَقتُ لَكُم هخهه آمل أن أعجَبَتُكم الحَلقة وَأخبِروني عَن تَوَقُّعاتِكِم لِلحَلقة التاليّة! أسئِلة الحلقة : لِما بِرأيِكُم قامَت العائِلة بِالإبلاغ عَن نَتالا بِتُهمة قَتل والِدِهِم, بِالرُغم مِن أنَّ جين لَم يَرفُض طَلَب خُروجِها مِن القَصر؟؟ مَن هوَّ القاتِل الحَقيقي لِلوالِد؟؟, هَل سَتَقوم الشُرطة بِالقَبض عَلى نَتالا؟؟؟ مّن قامَ بِالأِمساك بِنَتالا؟؟؟؟ شارِكوا في خانة التَعليقات !! ~* إلـــــــى الـلِّــــقــــــــــــــــــــــاء *~ |
Leoo_gamer « Consul » 1550396940000
| 1 | ||
رائع أعجبتني الحلقة الاولى *~* +1 Dernière modification le 1550398980000 |
Hooly94 « Consul » 1550406660000
| 2 | ||
1+ ها هو الابداع يعود من جديد الى الحياة |
Yuwerye « Censeur » 1550418780000
| 1 | ||
رائِعة. |
Nanananiko « Censeur » 1550419620000
| 1 | ||
رائعة+1 |
Raunbn « Sénateur » 1550422380000
| 3 | ||
عيش كوريا يبني خليني اجاوب شوية طيب لما بِرأيِكُم قامَت العائِلة بِالإبلاغ عَن نَتالا بِتُهمة قَتل والِدِهِم - لأن والدهم كان متوفيّ الرُغم مِن أنَّ جين لَم يَرفُض طَلَب خُروجِها مِن القَصر؟؟ - لأنها كانت موجودة فيه مَن هوَّ القاتِل الحَقيقي لِلوالِد؟؟ - المجرم هَل سَتَقوم الشُرطة بِالقَبض عَلى نَتالا؟؟؟ - هذا عمل الشرطة وعليّ أن لا أتدخل مّن قامَ بِالأِمساك بِنَتالا؟؟؟؟ - شخصٌ ما Dernière modification le 1550423160000 |
3 | ||
رائعة. |
Nanananiko « Censeur » 1550424960000
| 1 | ||
Hooly95 a dit : خخخخخخخخخخخخخخخ |
2 | ||
Leoo_gamer a dit : شُكراً جَزيلاً يُسعِدُني أنَّها نالَت إعجابَك !! Hooly94 a dit : ببكي Hooly95 a dit : ايه الذكاء دا انتي بنت كونان ولا ايه اعترفي Yuwerye a dit : Nanananiko a dit : Ekro a dit : شُكراً جَزيلاً لِلجَميع أنتُم الرائِعين هُنا! :)) |
Hooly94 « Consul » 1550490240000
| 2 | ||
Hooly95 a dit : 1+ و اللهي كونان ما يقدر يجاوب زيك |
1 | ||
Hooly94 a dit : كونان مين مشبعرف غير هولي خمسه وتسعين |
Sokawbass « Citoyen » 1550951640000
| 1 | ||
روايه جميله فشخ متابعك ♥ |
0 | ||
Sokawbass a dit : سنكيووووو هخهخه |
Venisa_chan « Consul » 1558201080000
| 8 | ||
رائع |
Venisa_chan 1558201080000
| | ||
[Modéré par Beauty_queen, raison : رد متتالي ، يمكنك تعديل ردك السابق بدلا من نشر رد جديد.] |
0 | ||
Venisa_chan a dit : يُسعِدُني أنَها أعجَبَتكِ ! |
Unicory 1586119500000
| | ||
[Modéré par Evelian, raison : غير ضروري.] Dernière modification le 1593309660000 |
Supro_a_s « Consul » 1658006760000
| 0 | ||
ولله انك اكبر فانزات بتس خايف اقولهم متناكين تيجي تجلدني بزنوبة يوتيوب مقطوعة استشهد لله الادمي ذا اكبر فانز لبتس عيال مكانير يبني فين الطرب بتاعنا و الحاجات دي فله , ربك يحله بس اما تيجي تتكلم عن عيال بتس و جين راح للحمام عشان تسبح مع مايا خليفة دي جديدة علي صراحة Dernière modification le 1668881940000 |
Supro_a_s « Consul » 1658006820000
| 0 | ||
Venisa_chan a dit : تطبيل عيني عينك |
Supro_a_s « Consul » 1659089760000
| 0 | ||
كسم بتس |