قصه رعب للكبار فقط |
Omerhossam « Citoyen » 1461869640000
| 0 | ||
الجزء الآول من قصه (عازفه الليل) ياارب تعجبكم ومستنى رآيكم طبعا فى الكومنتات ..... قبل ما أقول أى حاجه وأحكى قصه مريت بيها أثرت فيه كتير جدا حابب بس أقول أن الحياه ممكن تتعبك طبيعى ولازم ترضى بكدا والمجهول يبدأ يرعبك لكن الآصعب من كدا وكدا انك تستسلم لواقعك ...نصيحه منى أوعى تستسلم للواقع بتاعك بالعكس بايدك تغير مجرى حياتك كلها .. لكن كونك سلمت لآمرك الواقع ده ف حد ذاته فشل وهروب لمشاكلك بانهزام تام...حكايتى ممكن منكم كتير يتعلمو منها ودى حاجه كويسه وماتمناش ولو للحظه ان حد فيكو يمر بيها ...انا واحد من الناس قدرى دخلنى لطريق طويييل ومتاهه ملهاش نهايه اسمحولى أنا هبدأ قصتى واسمحولى كمان انى هحكى كل حاجه بالتفصيل الممل وطبعا ماحدش هيمانعنى فى الخطوه دى ...." حبيتها أه حبيتها و أتعلقت بيها وب جمالها و بمظهرها حبيتها بكل حاجه فيها ..حبيت غموضها ..حبيت طريقه كلامها ليه ...خوفت أيوه خوفت طول وقتى معاها خايف لكن حبى ليها كان أقوى رد لتخميد بركان الخوف اللى جوايا...أنا مين أنا (يوسف محمد ابراهيم) 29 سنه دكتور وعايش انا وآهلى ف فيلا بقالنا فيها حوالى 3 شهور أه تقريبا وطبعاالحمد لله ربنا ساترها معانا أسرتى تتكون من أمى ست الكل اللى ربنا يخليها لينا ياارب وأختى حبيبتى (ايمان) 22 سنه فى كليه علوم قسم تشريح ...حكايتى بدأت فى يوم القمر كان مكتمل فى السما والجو كان برد وكنا ف عز الشتا كنت قاعد ف أوضتى قدام الدفايا وقاعد على مكتبى الجميل وبكتب قصه رومانسيه أه نسيت حاجه بس نسيت أضيفلكم أنى مؤلف قصص رومانسيه يعنى مش مشهور لكنى بحاول المهم سمعت صوت من بره صوت آهات حد بيتوجع أتشتت تفكيرى جريت على أوضة أمى أطمن عليها دخلت لقيتها فى سابع نومه ماحولتش أزعجها لآنى لسه سامع صوت الآهات لكن مش من أوضة أمى لآ الصوت دا كان جاى من بره دخلت على أوضة أختى بسرعه لقيتها بتتكلم جوه وبتضحك وكان فى تبادل للضحكات فتحت الباب بسرعه لكنى لقيتها بتذاكر هى وصحباتها طبعا أتحرجت وأتآسفتلهم واتحججت بانى سمعت أختى بتنادى ولكن أختى قالتلى لآ ماندش قولتها خلاص اسف كملو مذاكرتكم ....لكن أيه صوت الآهات ده جاى منين خصوصا أن الصوت كان لسه موجود طنشت وطلعت على أوضتى علشان أكمل روايتى (عذاب الحب) روحت على مكتبى وقعدت بس قبل ما أقعد أفتكر ساعتها شوفت فى الفيلا اللى قدام فلتى نور أصفر وأزاز مقفول وأذ بى أسمع آحلى مقطوعه عزف سمعتها ف حياتى خلتنى أسرح وأتآمل ومن غير وعى لقيتنى بفتح الفارندا وببص على الأوضه المنوره اللى قدامى وناسى بقا كل حاجه مش مركز الا فى المعزوفه التحفه اللى كنت بسمعها قطع سرحانى دا بصوت أختى من بره بتنادى عليه وبتقولى يوسف يا يوسف قولتلها عايزه أيه سيبينى قالتلى تعالى أدى الحقنه لماما يلا لكن الغريب واللى خدت بالى منه ساعتها صوت العزف سكت وبصيت على الاوضه لقيت نورها أطفى ..قولتلها منك لله يا شيخه دايما كدا بتزعجينى ماتديها انتى الحقنه قالتلى مانت عارف أنها بتقول عليه أيدى تقيله تعالى بقا شوفها انا ورايا مذاكره ومش فاضيالكو وفعلا قفلت الفارندا وف دماغى مين اللى عزف المقطوعه دى أكيد فى سكان جداد الفيلا دى من ساعت ما جينا مش ساكنها حد ...ماشى وأنا ف طريقى لآوضة امى ومجهز الحقنه ودخلت وفتحت نور أوضتها وصحيتها "ماما يا ست الكل قومى علشان الحقنه انتى لحقتى تنامى تانى ..صحيت وقالتلى حقنه أيه يا ابنى مانا أخدتها قبل مانام ماتقلقش عليا يا حبيبى أنت أكلت ولا لسه "قولتلها أه يا أمى كلت لكن البت بنتك خلاص خلاص يا أمى نامى أنتى حقك عليا معلش انى صحيتك قالتلى لا يا حبيبى انا كنت عايزه أطمن عليك أنت لسه جاى من الشغل قولتلها أيوه يا أمى وبوست راسها وقفلت النور وقفلت وراه الباب وأنا ف بالى انى هبوخ أختى وهزعقلها وفعلا ناديت عليها وخبط على بابها بطريقه مش كويسه بصراحه لكنى كنت متعصب ساعتها بس طلعتلى وقالتلى هو أنا مش هعرف أذاكر النهارده منك فى أيه يا يوسف قولتلها أنتى قولتيلى روح أدى ل أمك الحقنه وصربعتينى ودخلت عليها قالتلى أنك ادتلها الحقنه وبعيد ...لكنها قالتلى أستنى أستنى حقنه أيه وصربعة أيه يوسف أنا كنت قاعده بذاكر ماطلعتش من أوضتى من ساعت مانت دخلت علينا أيه اللى أنت بتقولو دا أنت بتخرف ..ايه دا يا بنتى ركزى انتى لسه قايلالى كدا من شويه قالتلى حرام عليك بجد ممكن تسيبنى دلوقتىعلشان ورايا امتحان بكره ولازم أذاكر وبعدين عندنا ضيوف مايصحش كدا يقولو علينا ايه "سابتنى ودخلت وأنا مش عارف اللى شوفته دا بجد ولا أتهيآلى ,,,لكن أتهيآلى أزاى بس انا شوفتها أيوه هى أختى بلبسها وصوتها هى هى أختى مش بخرف" المهم أخدت نفس عميق وحاولت أنسى أوى اتناسى اللى حصل تماما وقولت خلاص حصل خير لكن صوت الآهات دا انا لسه سامعه طيب ليه ماكنتش سامعه وأختى كانت قدامى وف عز كلامى دا سمعت صوت الزعف رجع تانى ...جريت على أوضتى وعنيا على الفيلا وبالتحديد الآوضه اللى جاى منها لصوت الجميل دا الله بجد قمه الجمال والروعه بجد احساس مختلف تمااما أنجذاب غريب ...بس الموضوع المرادى ماكنش صوت بس لآ كان صوت وصوره كمان لآنى لما بصيت لهناك لقيت وجه أشبه مايقال عنه وجه ملائكى فعلا تبارك الخلاق فيما خلق...سرحت وفكرى طال حسيت انى ف عالم تانى عالم مش عايز أخرج منه لدرجه انى نسيت صوت العزف وأتشديت ليها بطرقه غريبه جدا وفى الحقيقه جميله جداا لكن ف لحظه واحده وف غمضه عين كل دا سكت بصيت ورايا لصوت امى وهى بتقولى يا ابنى أنت أيه اللى موقفك كدا هتعيي يا ابنى خش علشان خطرى وفعلا قولتها وانا بقفل الشيش حاضر يا امى انتى ايه اللى مقومك من السرير بس ... لكنى لما لفيت وبصيتلها وقفت ف مكانى لآنى مالقتهاش فعلا مالقتهاش ذاد شكى بان فى حاجه غريبه بتحصل علشان لما دخلت على أوضة أمى لقيتها نايمه ... ماعرفتش أفكر وبصراحه بدأت أقلق وأخاف مارجعتش لاوضتى لآ نزلت فى الجنينه تحت وف أيدى كتاب بقرا فيه وقررت اتمشى شويه تحت المطر وأحاول اهدى شويه ماكنتش ساعتها عايز أفكر فى اى حاجه بالكم فيها دلوقتى خصوصا أننا لسه جداد فى الفيلا دى ... هحكيلكم وهدخلكم فى التفاصيل أكتر وأكتر "فى حين وانا بتمشى صوتها مافرقتش دماغى خالص بجد سحرها فتاك وعن رقتها وعن احساسها كلها أحاسيس جميله بالنسبالى ومختلفه بصيت على أوضتها كانت طافيه النور قولت لآزم أتعرف عليكى ياريت بس مايكونش قلبك مايل لقلب واحد تانى .... وبسرعه سمعت وانا واقف صوت صراخ جاى من فوق رميت اللى ف أيدى وطلعت فوق جرى لقيت أمى مرميه قدام الحمام وأختى كانت جوه الحمام مديانى دهرها "امى امى قومى يا امى فى ايه يا ايمان واقفه عندك ليه تعالى اسنديها معايا "لفت علشان أشوف وشها ...اختى وشها كله مكرمش وعنيها بينزل منها دم وشعرها كان منكوش عفريته أقل حاجه تتقال على المنظر دا لقيتها جايه عليه وأنا رد فعلى أنى مش عارف اتحرك ايدى على كتف امى وامى واقعه على الارض وانا قاعد تحت وهى جايه عليه ولقيت أيديها بتتمد على على أمى ... اللى حصل ان أختى رجعت لشكلها الطبيعى تانى لما رجليها الآتنين خرجو من الحمام وجريت على أمى وقالت "ماما ماما ردى عليه فى آيه " أنما بالنسبالى بقا أن كل اللى شايفه دا كدب وتهيؤات ..سحبت ايدى براحه ومشيت وسبتهم وأديت ضهرى ليهم وسامع صوت أختى " يوسف يا يوسف رايح فين تعالى والنبى الحق أمى " وقفت ورجعت بصيت تانى وميلت راسى يمين وشمال لكنى فعلا جريت على أمى وسندناها ودخلناها على أوضتها وعلقتلها المحاليل وحطيتلها جهاز الاوكسجين لكنى من أستعجالى ماخدتش بالى ان أختى مش فى الاوضه خرجت وناديت عليها ردت عليه بتهتهه وكانت فى الحمام دخلت بصيت علشان الاقى منظر رجعنى خطوات لورا وعنيا برئت على آخرها لقيت أختى .........يتبعععع |
Omerhossam « Citoyen » 1461869880000
| 0 | ||
التكملة الساعة 12 |
Magyarraymi « Citoyen » 1461870120000
| 0 | ||
جامدة ولله كمل يا فنان ^.^ |
Hixyar « Citoyen » 1461871140000
| 0 | ||
رائعة! *-* للأسف، موضوعك هذا في القسم الخطأ، كان عليه أن يكون في قسم خارج الموضوع. :( |
Omerhossam « Citoyen » 1461872220000
| 0 | ||
أسف شكرا لاعجباكم |
Laplusbellef « Censeur » 1461872220000
| 0 | ||
ههههه رآئعة لكن القسم خطأ إنهآ مثيرة خصوصآ أنهآ باللهجة المصرية هل أنت مؤلفهآ فعلآ ؟ |
Lobnamaher « Citoyen » 1461876540000
| 0 | ||
حلوة اوي |
Laplusbellef « Censeur » 1461909060000
| 0 | ||
أين تكملة القصة ؟ :( |
Nitromenabdo « Citoyen » 1461911520000
| 0 | ||
نيترو يبكي |
Janonaadeel « Citoyen » 1461912480000
| 0 | ||
القصة مرعبة شوية بس حلوة بلا بالتوفيق كمل Dernière modification le 1461912540000 |
Omerhossam « Citoyen » 1461939060000
| 0 | ||
الجزء الثانى من قصه (عازفه الليل) ياارب تعجبكم ومستنى رآيكم طبعا فى الكومنتات ..... لقيت أختى واقفه وسامعها بتعيط لكن مش دا المهم المهم انى شايف راس بنى آدم فى البانيو مشيت شويه لقدام لقيت جثه بنى آدم كامله ومكان الميه اللى المفروض تكون فى البانيو كان فى ماده غريبه لونها غريب برتقالى فاتح مش عارف لكن اللى عملته انى رجعت لورا بسرعه ومش مصدق اللى شايفه عقلى عجز عن التفكير وبدأت أنهج من الخوف وقلبى يدق وناديت على أختى وانا بره وناديت تانى "أنتى يا بنتى ردى فينك قالتلى أيوه انا جايه أهو طلعتلى من جوه وكنت خايف لتظهرلى العفريته اللى شوفتها بمنظرها قبل كدا لكن لآ هى أختى فعلا لكنى حاولت ابين انى ماشوفتش حاجه جوه ...طلعت من جوه مسحت دموعها وقالتلى وهى ماشيه وداخله أوضة أمى قالت "هى ماما بقت كويسه ...مسكتها من ايديها قولتلها أيوه سيبيها تستريح دلوقتى" أنت ماسكنى من ايدى ليه كدا " قولتلها مافيش بس كنت عايز أعرف انتى كنتى بتعيطى ليه فى الحمام قالتلى كنت خايفه على ماما أوى قولتلها واللى يخاف على حد يخش يعيط فى الحمام قالتلى مش فاهمه بص يا يوسف أنا هروح انام علشان عندى امتحان بكره أوعى بعد أزنك...سبتها تمشى فعلا سبتها مش عارف ليه مع انى جوايا اسآله كتير اوى لكن بعد كدا عرفت سبتها ليه ودانى وعقلى وقلبى كانو ف حته تانيه أيوه سمعت صوت العزف تانى جريت وجريت على أوضتى بسرعه لكن المرادى لقيت حاجه غريبه عن المرتين اللى شوفتها فيهم علشان أول مادخلت الاوضه لقيتها واقفه فى الشباك وبتبص على اوضتى وبتتأمل فيها اوى لكن مش دا المهم المهم انى شوفت خيال لكائن غريب طويل واقف وراها حاولت اركز فيه شويه لكنى أركز ايه وانا شايف أجمل من رآت عيناى بجد مخلوقه من عالم تانى أجمل من أجمل واحده شوفتها ف حياتى شاورتلها بصراحه... لقيتها بحركه لاأراديه بصت وراها وبسرعه قفلت الشباك وطفت نورها وكل شئ أصبح خفاء مره تانيه وأصبح الصمت سيد المكان لكن المرادى وقبل هى ماتدخل على ما أفتكر أن صوت العزف كان مختلف بأنه كان بشكل سريع بطريقه ملفته جدا وبصراحه مرعبه" عاتبت نفسى "أنت ايه اللى عملته دا ماكنش يصح أنى أشاورلها حتى "وف عز كل دا سمعت صوت خبط مزعج جاى من أوضه من الآوض اللى بره أستنيت شويه لكن الخبط مازال مستمر وخرجت لبره الصوت كان فى الاوضه اللى قدامى بس ايه الخبط دا ومين اللى جوه اصلا قدمت خطوتين وشوفت القفل على الآوضه بس لحظت صوت الخبط سكت لما قربت ولا ايه مش عارف لكنى شايف خيال تحت عقب الباب "وبعدين بقا فى اللى بيحصل داقربت وحطيت ودنى على الباب سمعت من جوه صوت كنت بسمعه قبل كدا أيوه صوت الآهات اللى كنت بسمعها سمعتها دلوقتى لكن بصوت خاافت جدا وبعد شويه سكت وسمعت ن جوه صرخه عمرى ماهنساها صرخه رجعتنى لورا وخلتنى أسيب المكان وأجرى فى اقل من ثانيه قفلت عليه باب أوضتى وروحت على السرير بصيت ف ساعتى "الساعه 3 ياااه الحق أنام بقا علشان العياده الصبح"روحت على سريرى وأول ما حطيت دماغى على المخده بدأ شبح التفكير مايسبنيش "اليوم النهارده غريب بكل حاجه فيه شوفت حاجات مش موجوده طب أزاى يعنى طب دا تهيؤات مانا لو هيتهيآلى حاجه أكيد يعنى اليوم كله مش تهيؤات ااااه ةالجثه اللى فى الحمام ايه دا أزاى نسيتها الصبحهبقى أشوف حل للموضوع دا وايه اللى جاب الجثه دى هنا لكن كل دا يهوون بنظره ليها أيوه وسماعى للعزف الجميل شدنى بطريقه غريبه عن احساسى النهارده اللى مايتوصفش باذن الله الصبح هنزل وآسأل البواب أكيد عارفهم ...بس ياترى اسمها ايه "ودى كانت آخر كلمه ليه فى اليوم دا ونمت والساعه 7 الصبح بالظبط قومت روحت الحمام غسلت وشى وكله تمام عينى جت على البانيو قبل ما أطلع بره الحمام مالقتش ولا الجثه ولا حتى السائل الغريب اللى شوفته امبارح "أختى الحقها قبل ماتنزل روحت لقيتها جايه من ناحية الاوضه اللى قدام اوضتى اول ما شافتنى ارتبكت قولتلها صباح الخير يا حبيبتى عامله ايه مارضتش عليه" واقف وهى ماشيه ورايا وقولت بصوت عالى "ايمان فين الجثه اللى كانت فى البانيو امبارح" سمعت صوت خطواتها وقفت لفيتلها وهى مش راضيه تبصلى وتواجهنى قولتها ..ايمان انتى بتعملى ليه كدا بصتلى قالت لآنى لو قولتلك أنى محتاجه جثه أذاكر عليها ماكنتش وافقت قولتلها يا سلام خوفتى على شكلك ونسيتى أن ممكن امك من اللى شافته امبارح يحصلها حاجه وساعتها كنتى هتعيشى فى ندم طول عمرك "بعد الشر عليها ماتقولش كدا تانى بعد الشر عليها أنا كنت حاطه الجثه فى البانيو وحاطه سائل بيحافظ على جسم الجثه انها ماتتحللش بسرعه علشان كان لآزم أجيب العينه وأذاكر عليه أيه كفرت" قولتلها أنتى عارفه انتى بتقولى ايه يا شيخه يخربيتك انتى ايه تفكيرك دا ..وياترى بقا جبتى الجثه منين " وكآن صاعقه وضربت فيها وشها أحمر وقالت "صحبتى أه صحبتى (ولاء) ك كلمتنى وقالتلى ان ف فى جثه و و.."كلامها خايب مايدخلش على أى حد قولتلها بس بس جمعى كلامك الآول ولا أقولك روحى لجامعتك وخلصى امتحانك ولما ترجعى نبقى نتكلم فى الموضوع دا وكملت كلامى وانا ماشى رايح لآوضتى وقولت صحيح ماتخفيش الجثه أنا هتصرف فيها لحد بليل على الآقل علشان لو نزل بيها دلوقتى هروح ف داهيه شوفتى بقا تفكيرك يا هانم وف لحظه وبصوت عالى لقيتها بتقولى لآااااا والنبى يا يوسف وجريت عليه ومسكت أيدى وقالتلى أبوس آيدك لآ بلاش مش هيسيبنى قامت بسرعه كأنها بتقول لنفسها ايه اللى أنا قولته دا أنا بصراحه ماعلقتش على كلامها قالتلى يوسف لو بتحبنى بلاش وأتغير لهجه صوتها وقالت بلاش أحسنلك قالت الجمله دى وعنيها على وشك أنها كانت تتقلب أحمر ..سابتنى ومشيت بس لحظت حاجه غريبه أختى مطوله ضوافرها بطريقه مقرفه انا خوفت من أختى بجد أختى كلامها ليا الاخير ماكنش طبيعى فى حاجه مش طبيعيه حصلت ولازم أعرفها ...لبست هدومى ونزلت لبست النضاره بتاعتى وفتحت العربيه لكنى لقيت بواب الفيلا اللى قدام فلتى أيوه جيت ف وقتك قفلت باب العربيه اللى فتحته وروحت وسلمت عليه لكنو كان ماسك حاجه وضاممها على قلبه كدا وشكله كان حزين ودار الحوار كالآتى"أزيك يا عم (هشام) ياراجل يابركه رد ب "الحمد لله يا بيه كله ماشى ونحمد ربنا على كل شئ " أقعد يا عم هشام وقفت ليه أتفضل سجاره "خدهاو قالى تسلم يا بيه والله حبيتك من ساعت ماجيتو أنت والهانم الكبيره والهانم الصغيره أخت حضرتك " قولتله "أيه حضرتك دى يا عم هشام أنا حتى زى أبنك..لقيته أتآثر أوى وبصراحه بصيت ف عنيه لقيته بكى وبص فى الحاجه اللى ف أيدو واللى عرفت أنها برواز صغير متقسم فيه لصورتين ولما استأذنت أنى أشوفو لقيت صورة لشاب على اليمين وصوره ل ست شكلها كبير على الشمال قالى وهو بيبكى "ابنى يا بيه ابنى مش لاقيه بقالى 4 شهور أمه ماستحملتش فراقه دا وماتت بعديه بشهر ربنا يرحمك يا أم (شاهين) طلعت من جيبى منديل وبصراحه أتآثرت وجبت كرسى من جمبو وقعدت جمبو وأدتلو المنديل وقولتله"وحد الله بقا يا عم هشام مش كدا حرام عليك نفسك ربنا يرحمها يااارب وباذن الله ربنا هيرجعلك أبنك وهتفرح بيه وهتشوفو عريس كمان قالى لااله الا الله يا ابنى ياارب حلم حياة امه الله يرحمها انها تشوفو فى الكوشه جمب عروسته ومتهنى وفرحان ومبسوط نفسى يا ابنى الاقيه نفسى ..قولتله طيب يا عم هشام بتيجى الشغل ليه أقعد فى بيتك وأنا وعد منى مش هسكت وهدورلك عليه بس ادينى بيناته قصدى أسمه بالكامل وكان لابس أيه أخر مره "ونسيت موضوع البنت والسكان الجداد دول خالص بصراحه صعب عليه اوى "قالى والله يا ابنى أنا بلغت الشرطه وماحدش سآل فيه لحد دلوقتى وبعدين ماقدرش أسيب المكان دا لآنى ... "وسكت قولتله طيب يا عم هشام روق كدا وآن شاء الله خير ماتقلقش أنا بس هروح الشغل دلوقتى وان شاء الله بليل هيكون لينا قعده مع بعض يا راجل يا طيب بس وبالله عليك كفايا بكى بقا "مسح دموعه وقالى حاضر يا ابنى ربنا يباركلك يا رب "بصيت فى الساعه لقيتها 8ونص روحت ركبت عربيتى ومشيت لكنى وانا فى الطريق ومشغل أغانى رومانسيه وعايش معاها وبغنى كمان بصيت فى المرايا اللى قدامى علشان ألاقى وش طالعلى فى المرايا وقفت العربيه بسرعه رجعت بصيت تانى ونزلت من العربيه وفتحت الباب اللى وراه بصيت وكأنى مستنى أنى هشوفو تانى لكن مالقتش حاجه "أبشع شكل ممكن أتخيله وممكن أوصفه فى حياتى اولا جلد وشه كان سايح وشعرو كان منكوش بالظبط زى ما شوفت أختى وهى كانت فى الحمام ثانيا بقا عنيه مكانهم فراغ مافيش عيون أصلا كل دا فى الثانيه اللى شوفته فيها لآنى مش ناسيه لحد دلوقتى وأنا بكتب قصتى دى روحت العياده وماحصلش حاجه لكنى ماقدرتش أقعد كتير فى العياده قلبى كان قلقنى بشكل غريب مش عارف ساعتها كان فى ايه بالظبط ومشيت فعلا ووصلت للفيلا لكنى شوفت لمه كتيره عند الفيلا ركنت بسرعه وجريت وقولت فى ايه وسامع واحد من الناس بيقول "هو دا ربنا يصبرو" وواحد تانى"يا ساتر يارب شوفت التبريئه دى التانى رد عليه بسرعه وقاله بس يا غبى وراك " كلهم بصولى وأنا بقدم رجل وبآخر رجل كلهم وسعولى وماشى ف وسطهم والعيون باصه عليه وكلهم بيضربو كف على كف وشايف جثه مرميه على الآرض ومغطينها بورق جرايد والدم مغرق المكان "كلهم بيطبطبو عليه .."ربنا يصبرك يا أبنى ....لآحول ولا قوه الا بالله...ربنا يرحمها ويغفرلها" كانت أمى...... يتبععععععع |
Omerhossam « Citoyen » 1461939600000
| 0 | ||
شكرا لقراء في تكملة |
Laplusbellef « Censeur » 1461949020000
| 0 | ||
أوووو مؤثر ;-; ربي يرحم أمك يآ عمر xP |
Omerhossam « Citoyen » 1461949200000
| 0 | ||
القصه ما حقيقية وله شي فيها |
Laplusbellef « Censeur » 1461949320000
| 0 | ||
أمزح-.- لكنهآ مؤثرة حقآ O: شكرآ جزيلآ متى الجزء الثآلث ؟ |
Omerhossam « Citoyen » 1461950400000
| 0 | ||
12 بليل |
Pamppeple « Citoyen » 1461951960000
| 0 | ||
جمدة هندي يا وحش |
Tokimei_san « Sénateur » 1461952260000
| 0 | ||
قصة رائعة لكن عليك الحديث باللغة العربية. الفصحى لكي يكون كلامك مفهوم عند بعضهم |
Mouhamedking « Citoyen » 1462001040000
| 0 | ||
حزنت عليكم الذين قرأو كل هذا!! :( |
Delusionality « Citoyen » 1462094700000
| 0 | ||
مرتعب. |