منذ أن كنت صغيرا و انا اريد الذهاب الى البحر و في أحد الأيام المنسية الغابرة البعيدة ذهبت عائلتي للبحر و لم تأخذني و ذهب جدي للبحر و لم يأخذني فرشيت البحر لكي يأتي عندنا و ذلك عن طريق حفر طريق من الأعماق و ادخاله الى مدينتنا و بقيت أحفر طيلة 020 سنة الى ان جاء اليوم المعهود وجاء ابن خالة عمتي و قال لي فلنذهب للبحر فقلت له : تبا لك و للبحر و للمبحرين و للنفق الذي يحفر و ضربت آخر ضربة ليخرج منها الماء الى الداخل و غرقت المدينة و مات حوالي 56226 شخص و هناك 52515 جريحا و هربت بالموجة العاتية فوق سفنيتي الفضائية زو هكذا تشكلت مدينة أطلنطس الضائعة و بعدها تسائلت لماذا أردت الذهاب للبحر و لماذا لم اود الذهاب للصحراء -----------------حياة تعيسة

حسنا لقد غيرت وجهتي الى الصحراء عندما كنا في مدينة رافتيل (المجهول موقعها حاليا ) اردت الذهاب للصحراء لكن لا احد أخذني معه لككني مللت و هكذا تكرر الأمر الى ان جاء ذلك اليوم و قمت بتفجير قنبلة كبيرة لتأتي الصحراء الينا وهكذا جاء فيضان أكل الثقب الأسود و رمى الرمال بسرعة البرق ليدمر المدينة و يحول تلك البقعة الى مثلث برمودا لكني تساآل لماذا اردت الذهاب للصحراء و لم ارد الذهاب للجبال؟

في المرة الثالثة بهوية أخرى تحت إسمبراكتوس أردت ان اذهب للجبال لكني إكتشفت أن حاجبي كبيرين جدا و انا اخيف سكان القرية و لا احد يريد أن يأخذنا معه للجبل لحظة أية قرية لسنا في قرية كنا في مدينة نيووووويووووكووووووورو في يومان و ليس يوم ما أردت الذهاب وحدي لكن الطريق خطرلذلك فجرت الطريق المأدي للجبل بقنبلة نووية لا قصة بشعة لن اكملها حسنا في النهاية وصلت لوجهتي الجبل لكن تفاجأت فوق الجبل كان هناك صحراء و بحر قلت تبا و فجرت الجبل و لماذا لا اذهب للفضاء مثل ما فعل صديقي محمدولاسو قبل 5003 قرن فضائي