( قصة ) بعيدا في السماء |
Pureya « Citoyen » 1497218640000
| 9 | ||
مرحباً في هذا الموضوع سأقدم لكم قصة قصيرة من تأليفي وهي اول قصة اقوم بتأليفها شخصيا أستمتعو بالقصة
في يوم من الأيام .. بعد خروجي من المدرسة.. لاحظت شيئا غريبا في السماء كأن الغيوم شبه حمراء. ظننت ان عاصفة قادمة فذهبت مسرعا الى المنزل وبعد ان وصلت. سألت اخي قائلا له : ماسبب هذه الغيوم اليوم ؟ هل هي عاصفة ام شيئ اخر ؟ فكان مثل حالتي لا يعرف سببها حل المساء والغيوم مازالت تشتد احمرارا واحمرارا قررت ان اتشجع واخرج للشارع لأراها بوضوح فلربما اجد احد يعرف سببها فلا يوجد اي احد من عائلتي يعرف وفجأة . بدأت الريح تشتد فرجعت مسرعا الى منزلي اطلب الآمان من هذه العاصفة الشديدة وفي طريق عودتي وجدت شخصان على رأس الشارع لا اراهما بوضوح في هذه الريح اشكالهما تبدو غريبة علي ويبدو انهما يلبسان لباس اسود وهم يقتربان ببطئ نادا احدهما علي _____________________________ يا ترى ماذا قال ؟ وكيف كانت ردة فعلي؟ يتبع الجزء الثاني نادا احدهما علي وقال : ايها الفتى تعال هنا بسرعة .. فأبيت لكلامهما وجريت بأقصى سرعتي هربا منهما لأنني ظننتهم من خاطفي الأطفال المنتشرين وقت المساء وبينما اجري لا حظت انهما يلاحقانني. لكن كانت طريقة جريهما غريبة كأنهم يرقصون بدل ان يجرون .. وبعدها وصلت للمنزل ودخلته واغلقت الباب ورائي بأقصى قوتي .. وقررت عدم اخبار اهلي بالأمر خشية ان ينتقما مني لأبلاغي عليهما.. ثم ذهبت للنوم منهكا من التعب في صباح اليوم التالي ذهبت الى المدرسة مبكرا ولاحظت ان الغيوم الحمراء تنقشع بشكل غريب فقد كانت تتحرك بسرعة وفي اتجاه واحد فبدأت اشك فالأمر وظننت انها ليست غيوما بل شيئ اخر بعد خروجي من المدرسة ذهبت عائدا الى منزلي فأذا بي ألتقي بنفس الشخصان الذان هرب منهما بالأمس انصدمت وحاولت الجري بكل قوتي لكنهما كانا اسرع مني وقاما بالأمساك بي وفقدت وعيي .. بعد ساعات من الحادثة وجدت نفسي في مكان أشبه بالمستودع .. وانا مقيد لا أستطيع الحراك _________________________________________________________________ اين انا ؟ وماذا افعل في هذا المكان ؟ يتبع في الجزء الثالث الجزء الثالث بعد ان استيقظت ووجدت نفسي في المستودع حاولت فك الحبل لكن بلا فائدة.. كان مقيدا تقييدا محكما .. حاولت البحث عن شظية زجاج او سكين او اي شيئ حاد أستخدمه لقطع الحبل لكن لم اجد .. وفي تلك اللحظات اسمع صوت باب المستودع ينفتح .. حاولت التظاهر بأنني مازلت فاقد للوعي لكن فتحت عيني قليلا بحيث يظنني الرجل انني نائم لكن لست كذلك .. وعندما نظرت اليه . وجدت انه ذاك الرجل الذي كان مع اخر واختطفوني .. وقد كان يحمل معه طفلا اخر .. وبعد خروج الرجل من المستودع تكلمت مع الفتى قليلا فعرفت انه تم اختطافه ايضا .. فسألته ان كان يعرف شيئا فقال لي لا شيئ لكن الوحيد الذي اعرفه اننا في مركبة فضائية .. قلت له : اتمزح يافتى؟ هل تظن اننا في مسلسل كرتون ؟ فقال لي اقسم بأننا في مركبة طائرة لونها شبه احمر وهناك العديد منها متجاورة تتجه في اتجاه واحد .. وعندها صدمت مما قاله لي وادركت ان الغيوم الحمراء التي رأيتها ماكانت الا مراكب فضائية لكن ماذا يريدون من البشر امثالنا؟ كنت اتسائل عن ذلك السبب .. واذ نحن نتكلم فُتح الباب فأشرت للفتى الذي كان بجانبي ان يصمت . وكان الرجل الذي اتى يحمل بعض الطعام . فرآنا نائمين فوضعه على الأرض بجانبنا ورحل .. بعد أن اقفل الباب قلت للصبي : هل معك زجاج او سكين او اي شيئ نستخدمه للهروب؟ فقال لي : نعم معي لقد سرقت شيئا حادا غريبا يشبه السكين من جيب الرجل .. فأخرجه بصعوبة من جيبه وركله تجاهي واذا بي اجده سيف قصير مثل الذي يستخدمه الجواسيس في عمليات الأغتيال .. فأذا بي امسكه من فمي واحاول جذبه ليدي فأمسكته وقطعت الحبل وذهبت مسرعا لقطع حبل صديقي .. وما ان انتهيت من قطعه حتى فُتح الباب مجددا فتظاهرنا انا وصديقي بأننا مقيدان .. واذا به رجل اخر يشبه الذي كانا يلاحقانني .. فتقدم لي وتفحصني ان كنت بخير ام لا ثم غادر . واذا به يغادر حتى امسكت السيف واتجهت نحو مباشرة وطعنته عشر طعنات على الأقل . واخفيت جثته بين الصناديق التي كانت في انحاء المستودع . وقلت لصديقي : فتش جسم هذا الرجل لربما تجد سلاحا . واذا به يفتش حتى وجد سيفا يشبه سيفي ومعه شيئ اشبه بالمفتاح . فقلت له : احتفظ به لربما نحتاجه .. بعد ذلك توجهنا الى الباب محاولين الخروج من هذه المركبة الفضائية نحو الآمان .. وانا قائل في نفسي : هاقد بدأت مغامرة خروجنا من هذا المكان الغريب _______________________ يا ترى كيف سنخرج من هذا المكان ؟ وماذا يريد الرجال منا ؟ يتبع في الجزء الرابع ... لجزء الرابع بعد خروجنا من المستودع . كنا نركض ونركض بلا فائدة .. كانت المركبة اشبه بالمتاهة. نركض في دوائر .. الى ان تعبنا من الركض فارتحنا قليلا . واذا بنا نرتاح حتى سمعنا صوت احدهم قادم .. قلت لصديقي لننصب له فخ وانا ساكون طعما .. فأختبئ صديقي وانا وقفت في منتصف الطريق امام ذلك الرجل . ومع ان جرى نحوي محاولا الأمساك بي حتى باغته صديقي من الخلف وطعنه في منتصف رقبته .. قلت لصديقي : ( عملك رائع يافتى ) وثم اكملنا المسيرة من الطريق التي جاء منها الرجل .. وما ان خرجنا من تلك المتاهة حتى قابلنا باب غريب واذا بنا نجده باب الخروج .. وما ان فتحته حتى وجدت اننا في الفضاء الخارجي فأغلقت الباب بسرعة كي لا نسحب الى الفضاء فينتهي بنا المطاف الى الأختناق .. فانتهينا الى انه يجب علينا اعادة المركبة الى الأرض لنهبط بسلام فذهبنا للبحث عن غرفة القيادة لعلنا نستطيع اعادة المركبة الى الأرض .. ونحن نسير في انحاء المركبة اذا بنا نجد رجلا فضائي مثل الذين قابلناهم سابقا . لكن كان مختلفا .. كان يبدو اكبر واقوى .. حاولت الهجوم عليه بلا فائدة فاذا هو يرميني اتجاه صديقي . فقلت في نفسي : مشكلة جديدة ! _______________________________ يتبع في الجزء الخامس والأخير الجزء الخامس ( النهاية ) بعد ان تم مهاجمتنا من ذلك الرجل .. ادركت ان علينا نصب فخ له والهرب منه .. فأشرت لصديقي أن يتبعني وقمنا نركض تجاه المتاهة التي مررنا بها سابقاً .. وظللنا نركض ونركض فيها حتى ضيعنا الرجل .. من الجيد أنني حفظت الطريق التي مررنا بها .. رجعنا من نفس الطريق التي اتينا منها .. وظللنا نبحث ونبحث عن غرفة القيادة .. وبعد عناء طويل من البحث وجدناها .. وانا افتح باب الغرفة ببطئ سمعت صوت صديقي .. واذا بي اجده الرجل الضخم ممسكا بصديقي يحاول قتله .. اندفعت مسرعا للرجل لكن فات الآوان .. كان صديقي يلفظ نفسه الأخير .. فأقسمت على الأنتقام وانا ابكي بحرقة على ماحدث لصديقي .. جريت مسرعا نحو صديقي واخذت سلاحه من جيبه و قلت : حان وقت الأنتقام ايها الحقير ! .. فأتجهت نحوه مباشرة وبدأت المقاتلة ضربة مني وضربة منه .. مرت على مدة القتال ربع ساعة على الأقل .. فتعبنا انا والرجل من هذا القتال .. وبينما الرجل يأخذ نفسا حتى استجمعت كل قوتي وهجمت عليه .. طعنته بالسف الاول في صدره والآخر في رقبته .. فمات الرجل سريعا .. وقلت في نفسي سآخذ جثة صديقي نحو الأرض .. فحملته وانا منهك من التعب امشي خطوة بخطوة نحو باب القيادة .. الباب الذي سيأخذنا الى بر الآمان .. وما ان فتحت الباب حتى اجد الرجل يقود فرميت عليه السيفان فسقط جريحاً .. تأكدت بأنه لن ينهض ووضعت صديقي على الأرض وذهبت للوحة التحكم .. كان هناك العديد من الأزرار وبجانبها كانت مكتوبة كلمات غريبة وغير مفهومة .. فقلت لا خيار لدي .. سأضغط أحد الأزرار وهو ما يحدد المصير .. واذا بنظري يقع على زر احمر كبير فضغطت عليه فأذا به يخرج خريطة كبيرة ادركت انها للكواكب المحيطة .. فوجدت كوكب ازرق هو كوكب الارض فضغطت على صورته وأذا بأتجاه المركبة ينقلب 180 درجة متجه نحو كوكب الأرض ..آه جيد استحق الراحة بعد كل هذا.. فجلس قليلا ارتاح.. بعد ان ارتحت قليلا رحت اجول في المركبة لعل احدهم باق حيا .. فلم اجد احداً فعدت الى غرفة القيادة .. والصدمة انني وجدت احد الرجال يتفحص صديقه المجروح فأنتهزت الفرصة وهجمت عليه وقتلته هو الثاني بجانب صديقه .. فتيقنت أن لا احد في المركبة .. بعد ساعة من الانتظار وصلنا الى المجال الجوي للكوكب .. فقلت : اهلا بالكوكب الحبيب .. وما ان هبطنا حتى حملت جثة صديقي .. لكن قبل المغادرة وجدت زرا اثار انتباهي فضغطته فأذا به زر تدمير ذاتي لجميع المراكب الفضائية .. فقلت : من الغبي الذي يضع زرا كهذا؟ .. فحملت جثة الصديق وجريت بعيدا نحو باب الخروج .. ما ان فتحته حتى وجدت انني في بلدتي .. كنت منصدما ظننت اننا سننزل في امريكا او اسيا .. فجريت نحو منزلي وانا احمل جثة صديقي .. ما ان وصلت للشارع حتى وجدته فارغ .. لا احد .. واصوات البكاء تتعالى من منزلي .. لقد ظنو انني فارقت الحياة من كثرة غيابي .. فأذا بي ادق جرس الباب فيفتح لي اخي مندهشا من ما رآه .. لقد رأى اخوه يبدو شاحبا ويحمل معه احد الأطفال تسيل منه الدماء .. فأسرع لي وحضنني وصرخ .. عاد اخي لقد عااااد .. فاجد جيشا من عائلتي . اسرتي اخوالي واعمامي متجهين لي يحتضنوني .. وبعد دفن صديقي ومراسم التعزية .. عشنا جميعا في سلام .. وقد أخفيت سر الفضائيين والمركبة الفضائية كي لا أسبب جدالات عالمية ورعب وسط العالم Dernière modification le 1497477240000 |
0 | ||
خرب 10 سطور فقط جعلوني متلهف ومتشوق أكممممممممممممممممممممممممممممممممممل أنا انتضرك يافتى! |
Pureya « Citoyen » 1497218940000
| 1 | ||
الجزء الثاني من القصة قريباً انتظرونا |
Yugofazeclan « Censeur » 1497218940000
| 0 | ||
اكمل . بنتضارك |
Pureya « Citoyen » 1497219000000
| 1 | ||
سأنزل الجزء الثاني بعد نصف ساعة تقريبا |
Nanananiko « Censeur » 1497219000000
| 0 | ||
ووووو حماس من الجزء الأول *-* |
Pureya « Citoyen » 1497219060000
| 1 | ||
Nanananiko a dit : لم اكن اعتقد ان قصصي وخصوصا اول قصة اكتبها بحياتي ستكون رائعة |
Nanananiko « Censeur » 1497219180000
| 0 | ||
Ab_dou a dit : لاتستهن بنفسك يافتى أعجبتني القصة |
Pureya « Citoyen » 1497219240000
| 1 | ||
Nanananiko a dit : شكرا لك نانا تشان |
Nanananiko « Censeur » 1497219360000
| 0 | ||
Ab_dou a dit : عفوًا ~ |
Nadagirlll « Censeur » 1497219420000
| 0 | ||
حماس اكمل |
Pureya « Citoyen » 1497219540000
| 1 | ||
Nadagirlll a dit : انتظري بعد 20 دقيقة سانزل الجزء الثاني |
0 | ||
كفوو بدي الجزء التاني بسعرةةة هياااا |
Pureya « Citoyen » 1497219660000
| 1 | ||
Ab_dou a dit : |
Nanananiko « Censeur » 1497219900000
| 0 | ||
Ab_dou a dit : تبقى 0دقيقة*-* Dernière modification le 1497220920000 |
Hirato_kun « Consul » 1497220860000
| 0 | ||
رائع عجبني |
Pureya « Citoyen » 1497221340000
| 1 | ||
تم تنزيل الجزء الثاني الجزء الثالث غدا |
0 | ||
أريده الان يافتى انت نب ، أريده الان لما الاجزاء قليلة اريدها ملييييييييييييئة اريد حماس، أكششششن |
Pureya « Citoyen » 1497221580000
| 2 | ||
Ahmedasln a dit : أنتظر غدا ستكون عدد الأسطر على الأقل 15 انا متعب الآن |
Yugofazeclan « Censeur » 1497221640000
| 0 | ||
جميل . اكمل |