| Bisharch #4886 « Censeur »
Date d'inscription : 26/12/2011 Communauté : Internationale Messages : 10455 Prestige : 971 Niveau : 2 Hors ligne Genre : Féminin Date de naissance : 11/09/2000 Localisation : twitter.com/transbebek Tribu : |
YOU HAVE ARRIVED IN
Bisharch's PROFILE
well, we don't know what you're doing here but
Welcome Bienvenides Ongi entorri Ben vinguts Afayaivos
YOU CAN MAKE DO WITH THE BARE MINIMUM
No, I don't make music myself, but if you wanna know the kind of stuff I listen to, I have two playlists for you:
Obscure music I listen to
My Arabic playlist
My favorite bands are Nothing But Thieves and Inhaler.
على الرغم من كل الكراهية والتمييز الذان يحدثان في تركيا ضد متحدثي اللغة العربية، فمن غير المقبول تعميم رأي بناءً على أساس مهجر متحدثي اللغة العربية في تركيا، ذلك فقط لأنه هنالك من يصنع أمثلة سيئة عنهم. لكن تلك الأمثلة ليست كذلك، وببساطة لا يمكنها تمثيل ثقافة أو بلد أو شعب بأكمله. لذلك، يتحدث دعاة مناهضة الهجرة عن ثقافة كراهية النساء والاغتصاب الآن فقط، لأنه هناك موجة من الرجال العرب والباكستانيين على منصات وسائل التواصل الاجتماعي. ما المثير للسخرية هو أن أولئك المناهضين للهجرة الذين يدافعون عن الفاشيين الذين يريدون التركيا البيضاء لم يهتموا في السابق عن الاغتصاب أو قتل النساء. السبب في أنه أصبح ذلك موضوعًا مهمًّا الآن فقط هو نشر خبر وجود العرب المغتصبين في تركيا لتلبية الرغبة الفاشية لتطهير البلاد من أي تنوع غير مرغوب فيه. إنهم يستغلون هذه الفرصة لنشر عنصريتهم. والآن، لدينا مجموعتان مستقطبتان، مناهضو الهجرة ومؤيدو الهجرة. على الرغم من مواقفهم السياسية، تسببت الأحداث في الآونة الأخيرة بالكثير من الانقسامات والحجج ضد هاتين المجموعتين لدرجة أنها وصلت إلى تسريب معلومات من يتحدث عن دعوتهم للهجرة. هذا ببساطة أمرٌ غير مقبول. ليس كل المهاجرين في تركيا رجال عرب يطاردون النساء ويفترسونهم؛ هناك نساء أيضًا، وكبار السن، وذوي إعاقة، وأفراد من مجتمع الميم، والعديد من الأقليات الأخرى داخل المهجر العربي الذين يواجهون التمييز في ثقافاتهم الخاصة. لا يمكن للمرء أن يلعب دور الإله ويقرر أن ترحيل كل هؤلاء الناس سيصلح البلد. الإصلاح لهذا البلد هو التجديد الكامل لحكومته ونظامه للعدالة، بالإضافة إلى سياسات التأشيرات والهجرة. لا نريد أن يقفز الناس فوق الحدود، ما نريده هو مهاجرون شرعيون إذا اختاروا اللجوء إلى تركيا.