اعتذااااار |
![]() ![]() « Sénateur » 1744847880000
| 0 | ||
اشتكى لي تعامل أصحابه معه، يسخرون منه، يقللون من شأنه، عندما سألته عن ردة فعله، وجدت أنه إما صامت وإما مبتسم، فهو يجاملهم على حساب نفسه خوفًا من فقدهم، فأصبح يتآكل من الداخل، هؤلاء لم يكونوا أبداً أصدقاء، أوصيته أن يختار بعناية من يحترمه وأن يضع الحدود في علاقاته. #اسامه_الجامع |
![]() ![]() « Sénateur » 1744847880000
| 0 | ||
يعاني البعض من غياب الصداقات، أن تشعر بهذا الشعور أحيانًا في حياتك فهذا طبيعي، وبدلًا من أن تبقى في الحديث عن المشكلة قم بوضع الحلول مثل: - تواصل مع أصدقاء جيدين قدماء أبعدتك الحياة عنهم. - اذهب لمناسبات اجتماعية بحيث تحدث فرصة للتعارف والإلتقاء بأشخاص في الماضي. - شارك في دورات أو مؤتمرات وقم بالتعرف على الموجودين هناك. - شارك في أعمال تطوعية وفرق عمل تعرف عليهم. - اشترك في صالات رياضية وتحدث مع المشاركين وابنِ علاقات معهم. - انخرط في نوادي ذات هوايات مشتركة مثل النوادي الأدبية أو المشي والدراجات الهوائية وقم ببناء علاقات من هناك. الشيء الوحيد الذي يمنعك من فعل هذا كله هو المخاوف، مثل الخوف من الرفض، أو الخجل الاجتماعي، افعلها وليحدث ما يحدث ولا بأس أن تُرفض أحيانًا، لكن لا تقف وواصل تحسين حياتك. #اسامه_الجامع |
![]() ![]() « Sénateur » 1744847940000
| 0 | ||
لكل من تعرض إلى الهجر، غياب الحب، الرفض، الإهمال، الخيانة، الإساءة. قد تحتاج لاستكمال علاج نفسك أن تغفر لهم، لأنك تعاني من الغضب المستعر، الأرق، الحقد، الذنب، الإجهاد، الحزن، أنت لا تفعلها لأجلهم، أنت تفعلها لأجل نفسك، قد لا يكون الغفران بسرعة بل بعد وقت من التفكير. #اسامه_الجامع |
![]() ![]() « Sénateur » 1744848060000
| 0 | ||
ررررررر Dernière modification le 1744919100000 |
![]() ![]() « Sénateur » 1744848240000
| 0 | ||
لا تصدق كل حديث سلبي تقوله لنفسك، لمجرد وجود فكرة سلبية في ذهنك هذا لا يجعلها حقيقة، إن مزاجك السلبي هو ما يجعلك تتحدث إلى نفسك بهذه الطريقة، وإن تحسين المزاج لا يأتي من تلقاء نفسه بل عليك أن تفعل شيئًا، وسيقف مزاجك المتعكر حائلًا دون ذلك، لذلك لا تسلّم لمزاجك تحكمه فيك كيف تتحرك، بل تحرّك عكس مزاجك. #اسامه_الجامع |
![]() ![]() « Sénateur » 1744848240000
| 0 | ||
رررررررر Dernière modification le 1744919100000 |
![]() ![]() « Sénateur » 1744848240000
| 0 | ||
من الناس من هو عدو نفسه، ويحارب نفسه، ويدمرها، من خلال: - أن يشتم نفسه باستمرار. - أن يطلق أحكام سلبية على نفسه -أنا غبي- - أن يمارس عادات تدميرية-كلما حزن أكل أو نام طويلًا-كحول. - أن يتحدث بسوء عن نفسه أمام الآخرين فينفر الآخرين منه. كن صديق نفسك، إذا حزن واسيتها، وإذا انضغطت خففت عنها، وإذا قلقت طمأنتها، لا يمكنك ألا تحزن لكن يمكنك ألا تسيء معاملة نفسك. #اسامه_الجامع |
![]() ![]() « Sénateur » 1744848300000
| 0 | ||
ترااررار Dernière modification le 1744919100000 |
![]() ![]() « Sénateur » 1744848300000
| 0 | ||
هناك من يريد أن تكون أحوال حياته كلها إيجابية، وإلا ستكون كلها سلبية، وهذا فيما يخص العمل، العائلة، العلاقات، الحياة الخاصة، وهذا تفكير غير واقعي يزيد التفكير المفرط لصاحبه، الحياة لا تسير بهذه الطريقة، وإن من مهارات التأقلم تقبل أن بعض أجزاء الحياة تسير عكس ما تريد، لكنك تركز على ما يمكنك فعله، وما يمكنك تغييره، ولتتغير النتائج ربما تحتاج أن تجرب أشياءً جديدة ربما تخاف منها، أو ترضى بأمور كنت ترفض وجودها. #اسامه_الجامع |
![]() « Censeur » 1744881720000
| 0 | ||
Raunbn a dit : ترنرنرنرن Dernière modification le 1744921500000 |
![]() « Censeur » 1744881720000
| 0 | ||
ولا اقتنعتي ان حسين GAY |
![]() ![]() « Sénateur » 1744892280000
| 0 | ||
Amrtast a dit : ههههههه لا مافي أحد كذا أصلا بس هو لأن طريقة كلامه مدري كيف أنت تعرف يمكن هو نفسه يعرف عن الشي |
![]() ![]() « Sénateur » 1744892400000
| 0 | ||
خليتني أحس بالذنب وأنا الي كنت أحط التغريدات هنا بحسن نية بس أحس بالإساءة الحين |
![]() ![]() « Sénateur » 1744919040000
| 0 | ||
يلا سلام بحذفه أحسن بليز عدل رسالتك |
![]() « Censeur » 1744921500000
| 0 | ||
Raunbn a dit : فرصة حلوة للابتزاز، ادفعي والا مش هحذف حاجة Dernière modification le 1744921620000 |
![]() ![]() « Sénateur » 1744945800000
| 0 | ||
ابتزاز إيش هذا بمنتدى فار هذا ابتزاز لحسين مو لي خخخخخخخخخخخخ Dernière modification le 1744945860000 |