شعر... |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734040000
| 0 | ||
ياربِّ إنْ عَظُمَتْ ذُنُوبِي كَثْرَةً فلقد عَلِمْتُ بأنَّ عفوك أعْظَمُ أدْعُوكَ رَبِّ كما أمرت تَضَرُّعاً فإِذا رَدَدَّتْ يَدِي فَمن ذا يَرْحَمُ مَالِي إِلَيْكَ وَسِيلَةٌ إِلا الرَّجَا وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734100000
| 0 | ||
وتظنُّ جهلًا أنَّ عُسرَك دائمُ وبأنَّ كل المُقبلاتِ هزائمُ ونسيت ما لله من لُطفٍ يُـرى فلكم أتتك من اللطيفِ نسائمُ لكنَّنا ننسى ويغلبُ خوفنا وإذا نظرنا فالحياةُ مواسِمُ فإذا رأيت صِعابَها قد أقبلت فهُناك بُشرى بينها وغنائمُ |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734100000
| 0 | ||
"كَمْ مِنْ ضَريرٍ لَهُ في العُمْرِ أُمْنِيَةٌ أنْ تَنظُرَ العَينُ في القُرآنِ ما قِيلا وكَـمْ أصَــمٍّ تَمَنَّــى أنْ لَــهُ أُذُنٌ تُصْـغِي فَيَسْمَـعُ للقُـرآنِ تَرْتِيلا وأنتَ تنعَمُ فـي سمْعٍ وفـي بَصرٍ ولستَ تَرْضَى عن النَّعْماءِ تحْويلا" |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734160000
| 0 | ||
كم جئتُ بابكَ ســائلاً فأجبتني من قبل حتى أن يقــول لساني واليوم جئتك تائبًا مستـغفرًا شيءٌ بقلبي للهدى ناداني عيناى لو تبكي بقية عمرها لاحتجت بعد العمر عمرًا ثاني إن لم أكن للعفو أهلا خالقي فأنـت أهل العفو والغفرانِ #الشافعي |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734160000
| 0 | ||
1- يعاتبني في الدين قومي وإنما ديوني في أشياء تكسبهم حمدا 2- ألم ير قومي كيف أوسر مرة وأعسر حتى تبلغ العسرة الجهدا 3- فما زادني الإقتار منهم تقربا ولا زادني فضل الغنى منهم بعدا 4- أسد به ما قد أخلوا و ضيعوا ثغور حقوق ما أطاقوا لها سدا 5- وإن الذي بيني وبين بني أبي وبين بنـــــي عمـــي لمختلف جـــدا 6- أراهم إلى نصري بطاء وإن هم دعونــي إلى نصــــرٍ أتيتهم شـــــدا 7- فإن أكلوا لحمي وفرت لحومهم وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجـــدا 8- وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم وإن هم هووا غيي هويت لهم رشدا 9- وإن زجروا طيرًا بنحسٍ تمر بي زجرت لهم طيراً تمر بهم سعـــــدا 10- ولا أحمل الحقد القديم عليهم وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا 11- لهم جل مالي إن تتابع لي غنى وإن قل مالي لا أكلفهم رفدا 12- وإني لعبد الضيف مادام نازلاً وما شيمة لي غيرها تشبه العبدا |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734280000
| 0 | ||
العِلمُ بَحرٌ عَميقٌ لا قَرارَ لَهُ وَالناسُ ما بَينَ تَفريطٍ وَإِفراطِ فَسابِحٌ هالِكٌ أَو موغِلٌ غَرَقاً وَالعارِفونَ مَشَوا رِفقاً عَلى الشاطي |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734280000
| 0 | ||
المَرءُ بَعدَ المَوتِ أُحدوثَةٌ يَفنى وَتَبقى مِنهُ آثارُهُ يَطويهِ مِن أَيّامِهِ ما طَوى لَكِنَّهُ تُنشَرُ أَسرارُهُ فَأَحسَنُ الحالاتِ حالُ اِمرِئٍ تَطيبُ بَعدَ المَوتِ أَخبارُهُ يَفنى وَيَبقى ذِكرُهُ بَعده إِذا خَلَت مِن شَخصِهِ دارُهُ |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734340000
| 0 | ||
أكلّما جَنّ ليْلٌ بِتّ تذكرُهمْ والعمرُ يمضي ولم يظْهرْ لهمْ خبرُ |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734340000
| 0 | ||
وَإِذا أَتَتكَ مَذَمَّتي مِن ناقِصٍ فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734400000
| 0 | ||
أنا مُذنـبٌ حقًا ولكـن يـا تُـرىٰ مَن مِن عبادكَ سيدي لا يُذنِبُ؟! اِقبَـل مُحباً عندَ بابكَ لـم تـزَل عيناهُ مِن دمعِ الصبابةِ تَسكُـبُ أنتَ الملاذُ فإن تذَرني في الدُجىٰ وحدي فلا أدري إلىٰ مَن أذهبُ ؟! إن كان لا يحظىٰ بقُربكَ مُذنبٌ أسِواكَ ربٌ يرتجيه المُذنـبُ؟! |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734460000
| 0 | ||
وما يغنيك تشييد المباني... إذا بالجهل نفسك قد هدمتا. جعلت المال فوق العلم جهلا... لعمرك في القضية ما عدلتا. وبينهما بنص الوحي بون... ستعلمه إذا طه قرأتا. لئن رفع الغني لواء مال... لأنت لواء علمك قد رفعتا. لئن جلس الغني على الحشايا... لأنت على الكواكب قد جلستا. وإن ركب الجياد مسومات... لأنت مناهج التقوى ركبتا. - تائية الإلبيري. |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734460000
| 0 | ||
أَحسِن وَإِن لَم تُجزَ حَتّى بِالثَنا أَيَّ الجَزاءِ الغَيثُ يَبغي إِن هَمى مَن ذا يُكافِئُ زَهرَةً فَوّاحَةً أَو مَن يُثيبُ البُلبُلَ المُتَرَنِّما |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734520000
| 0 | ||
أَيقِظ شُعورَكَ بِالمَحَبَّةِ إِن غَفا لَولا الشُعورُ الناسُ كانوا كَالدُمى أَحبِب فَيَغدو الكوخُ كَوناً نَيِّراً وَاِبغُض فَيُمسي الكَونُ سِجناً مُظلِما |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734580000
| 0 | ||
"لا تَقنَطَنَّ إذا ما شِدَّةٌ عَرَضَت أو غُمَّةٌ في ثنايَا الصَّدرِ تَعتَلِجُ سَيُرسِلُ اللّهُ ما تحيَا النُّفوسُ بهِ والصُّبحُ عمَّا قَريبٍ سَوفَ يَنبلِجُ ما عَسعَسَ اليَأسُ مَزهُوًّا بظُلمَتِهِ إلّا تَنَفَّسَ في أعقَابهِ الفَرَجُ |
![]() ![]() « Sénateur » 1743734580000
| 0 | ||
لسانك لا تذكر به عورة امرئ فكلك عورات وللناس ألسن وعيناك إن أبدت إليك معايبًا فدعها وقل يا عين للناس أعين ! - الشافعي |