رِواية مُنتَصَف اللَّيل #17 |
0 | ||
مُنتَصَف اللَّيل الحَلقة السابِعة عَشَر [في الحَلقة السابِقة] لاحَت بِنَظَرِها نَحوَّ النافِذة الزُجاجيّة فَصُعِقَت مِن مَنظَر رَئيسَتُها , فَقَد كانَت عارية الصَدر وَفي وَضع مُخِل جِدّاً مَع المُدير العام ’’إن لَم تَعودي فَراً سَوفَ يُبلِغُ السَيّد جين عَنكِ بِأنَّكِ مُختَطِفة السَيّد جونغكوك لِذا عودا سالِمَين فَأي ما يَحُدث لَه سَوفَ تَكونين مَسؤولة عَنه جونغكوك : [بَينَما هوَّ يَبتَسِمُ بِمُكر مَمزوج بِحَماقة] تَوَقَّفي عَن الرَسميّة فَقَد نِمتي في حِضني بِالأمس شوقا : إستَمِرّا في خيانة جين فَهوَّ يَستَحِقُّ ذَّلِك أُقسِمُ أنَّني سَأفتَحُ أبواب الجَحيم عَلَيه وَأُحرِقَ هَّذا القَصر , لا بَل سَأُحرِقُ هَّذا السِجنَ بِمَن فيه عادَت نَتالا إلى حُجرَتِها , ثُمَّ أخرَجَت هاتِفَها وَإتَّصَلَت بِرَئيسَتُها في المَجَلّة , بَعدَ دَقائِق أجابَت الرَئيسة : مَرحَباً نَتالا نَتالا : [وَكُل ما رأتهُ ذَّلِك اليَوم يَمُرُّ أمام عَينَيها] مَرحَباً الرَئيسة : لَقَد أوشَكَت مُدَّتُكِ عَلى الإنقِضاء نَتالا : نَعم , لِذَّلِكَ إتَّصَلتُ بِكِ الرَئيسة : هَل أنهَيتي السِبق الصُحَفي ؟ أُريدُ جَميع فَضائِحِهِم نَتالا : نَعم , كَتَبتُ كُلَّ شَيء عَنهُم حَتّى أصغَر أسرارِهِم وَسَوفَ أُرسِلَهُ لَكِ اليَوم عَلى الإيميل الخاص بِكِ الرَئيسة : كَما تَوَقَّعتُ بِأنَّكِ سَوفَ تُنجِزينَ العَمَل بِنَجاح بَعدَ لَحَظاتٍ مِن الصَمت تَحَدَّثَت نَتالا نَتالا : أيَّتُها الرَئيسة . سَوفَ أعودُ إلى عَمَلي الطَبيعي معَ التَرقية , ألَيسَ كَذَّلِك ؟ الرَئيسة : [وَنَبرة التَرَدُّد في صَوتِها] أجل أجل وَلَّكِن يَجِبُ أن تُرسِلي السِبق قَبل أن تَخرُجي مِن القَصر حينَها شَعِرَت نَتالا بِإحساس مُريب وَغَريب , شَعِرَت بِعَدَم الإرتِياح مِن حَديث الرَئيسة نَتالا : ما رأيُكِ بَعدَ أن أخرُج مِن القَصر أنشٌرَهُ انا حَتّى أُثبِتَ عَمَلي كَصُحَفيّة ؟ ألا توافِقيني الرأي ؟ حينَها إرتَبَكَت الرَئيسة : لا لا , يَجِبُ أن لا تَطول المُدّة إنَّني أنتِظَرَهُ اليَوم , أعتَمِدُ عَلَيكِ . ثُمَّ أغلَقَت الهاتِف كانَت نَتالا مُرتَبِكة وَمُتَرَدِّدة فَقَد شَعِرَت بِأنَّ الرَئيسة تَكذِبُ عَلَيها فَعاوَدَت الإتِّصال بِإحدى العامِلات في المَجَلّة , كانَت المَرأة المُسِنّة الَّتي تَتَناوَل نَتالا الطَعام مَعَها , بَعدَ أن أجابات وَألقَت التَحيّة نَتالا : إشتَقتُ لَكِ المَرأة : وانا كَذَّلِك , كَيفَ يُمكِنُكِ أن تُقَدِّمي إستِقالَتَكِ دونَ أن تَقومي بِوَداعي حينَها صُدِمَت نَتالا مِن حَديثِها المَرأة : إنَني أفتَقِدُكِ بَعدَ أن أخَذَت مَكتَبَكِ تِلك السَيّدة الشِرّيرة بَدَأت نَتالا تَستَوعِبُ الأمر , بِأنَّها وَقَعَت ضَحيّة لِمؤامَرة تُحيِّكُها الرَئيسة معَ عَشيقِها المُدير العام , حينَها لَم تُظهِر نَتالا أي تَعَجُّب نَتالا : بِالفِعل انا آسِفة كانَ لابُدَّ أن أوَّدِعَكِ , سَوفَ أزورُكِ قَريباً بَعدَ أن أغلَقَت الهاتِف , تأكَّدَت مِن كافة شُكوكِها وَبَدَأَت تُفَكِّرُ بِكُلِّ جِديّة كَيفَ تُكمِلُ حَياتَها , حينَها رَنَّ الجَرَس , وَنَزَلَت نَتالا سَريعاً لِلمَطبَخ كانَت الرَئيسة هُناك وَتَحَدَّثَت : السَيّد تايهيونغ يَرغَب في تَنَاول طَعامِه بِمُفرَدِه حَمَلَت نَتالا الطاوِلة المُتَحَرِّكة الَّتي تَحمِلُ الطَعام وَصَعِدَت إلى حُجرَتِه طَرَقَت الباب حَتّى سَمَحَ لَها بِالدُخول , دَخَلَت نَتالا بَينَما تَدفَع عَرَبة الطَعام كانَ تايهيونغ مُستَلقي عَلى سَريرَه بِهُدوء ثُمَّ رَفَعَ نَفسَهُ قَليلاً , كانَ أنيق وَمُرَتَّب وَنَظيف فَوَضَعَت لَهُ الطَعام عَلى المِنضَدة المُخَصَّصة وَلَكِنَّها لاحَظَت أمر غَريب عَلى أرضيّة الحُجرة , كانَ هُناكَ آثار أقدام مُبتَلّة ثُمَّ تَحَدَّثَت نَتالا : هَل تَحتاجُني بِأمرٍ ما آخَر ؟ تايهيونغ : لا , سَوفَ أتَناوَل طَعامي بِمُفردَي يُمكِنُكَ المُغادَرة الآن خَرَجَت نَتالا وَهيَّ تَشعُرُ بِالفُضول كَيفَ يُمكِنُها أن تَجِد آثار أقدام وَهوَّ كانَ وَحيداً في الحُجرة ؟ ذَهَبَت إلى الشُرفة في الطابِق الثالِث , كانَت تَستَطيعُ أن تَرى الإخوة في حُجرة الطَعام مُلتَفّون حَولَ المائِدة بِإستِثناء تايهيونغ , ظَلَّت تَتَأمَّلُ المَكان وَتَرى حُدود القَصر مِن أغلى مَكان في الشُرفة , كانَ سور القَصرُ عالياً , وَلَكِنَّها رَأَت بَوَابة صَغيرة جانِبيّة مَخفيّة في إحدى الجَوانِب المَعزولة لِصور القَصر الخَلفي شاهَدَت شوقا يَخرُجُ مِن حُجرة الطَعام فَشَعِرَت بِخَوف شَديد مِن عُبوس وَجهِه وَذَهَبَت تَركُض إلى حُجرة تايهيونغ وَفَتَحَت الباب دونَ أن تَطرُقَه نَتالا : [بَينَما أنفاسُها مُتَسارِعة وَنَبَضات قَلبُها تَخفِقُ بِشِدّة مِن التَوَتُّر] آسِفة , لَقَد أمَرَتني الرَئيسة بِأن أبقى بِجانِبِك حَتّى تَنتَهي تايهيونغ : حَسَناً فَلتُنَظِّفي دَورة المياه ثُمَّ رَتِّبي خِزانة المَلابِس الجانِبيّة حَتّى أنتَهي مِن طَعامي نَتالا : حَسَناً , تَوَجَّهَت مُباشَرةً لِتَعمَل بَدَأَت تُنَظِّفُ بِكُلِّ جِديّة , وَفَتَحَت دُرج المَلابِس وَخَطَرَ عَلى بالِها الصورة وَالكِتاب , تَمَلَّكَها الفُضول , ثُمَّ فَتَحَتهُ بِكُلِّ هُدوء دونَ أن يَشعُرَ بِها تايهيونغ وَقَرَأَت الكَلام المَكتوب خَلف الصورة , كانَت ذِكرى مَضي 50 يَوم عَلى خِطَبَتِهِم , كانَت نِهاية الصورة بِإسِم ’’تايهيونغ وَ رايا’’ فَتَحَت الصَفحة الأولى , كانَت مُذَكَّرات تايهيونغ وَهوَّ يَروي أوَّل لِقاء لَهُ معَ رايا حَيثُ إلتَقى بِها أوَّل يَوم لَهُ في الجامِعة حينَما كانَت في المَكتَبة متعوب عليها رآها تايهيونغ خَلفَ إحدى الرُفوف حينَها سَمِعَت نَتالا صَوته يُنادي , أغلَقَت المُذَكِّرة بِشَكلٍ سَريع , وَهيَّ تَرتَجِف مُرتَبِكة تايهيونغ : لَقَد إنتَهَيت , غادِري الحُجرة الآن نَتالا : لَم أُكمِل التَنظيف بَعد تايهيونغ : لا بأس أُخرُجي الآن أرغَبُ في البَقاء وَحيداً نَتالا وَهيَّ تُفَكِّرُ بِالفَتاة شَرَدَت فَلَم تُجيبَه تايهيونغ : [بِغَضَب] هَل يَجِبُ أن أُعيد حَديثي ؟ نَتالا : [عادَت مِن شُرودِها] ماذا ؟ تايهيونغ : هَل تُعصيني لإنَّني لا أستَطيع التَحَرُّك مِن مَكاني ؟ نَتالا : لا ياسَيّدي لَيسَ كَذَّلِك , انا آسِفة إن أزعَجتُك . ثُمَّ دَفَعَت العَرَبة وَخَرَجَت بَينَما هيَّ تَحبِسُ أنفاسَها تَخشى أن تَتَقابَل مَعَ السَيّد شوقا بَينَما هيَّ في طَريقِها إلى المَطبَخ عِندَما وَصَلَت كانَ الجَميعُ قَد غادَرَ حُجرة الطَعام , دَخَلَت نَتالا المَطبَخ وَوَضَعَت الأواني ثُمَّ إنتَهَت مِن عَمَلِها وَخَرَجَت إلى مَشتَل الأزهار كانَت تَحمِلُ مِئات الأفكار بِداخِل عَقلِها , وَبَينَما هيَّ تُحاوِلُ تَهدِئة نَفسِها شَعِرَت بِأحَّدِهِم يُحَرِّكُ بَتَلات أزهار عَلى رَقَّبَتِها , إستَدارَت فَكانَ جيمين , إبتَسَمَت لَهُ جيمين : لَم أرَكِ اليَوم عِند الإفطار نَتالا : لَقَد وَجَّهَتني الرَئيسة إلى عَمَل آخَر جيمين : إذاً هَل مازِلتي في عَمَلِك الَّذي وَكَّلَتهُ لَكِ ؟ نَتالا : لا , لَقَد إنتَهَيتُ مِن عَمَلي حينَها وَقَفَت نَتالا فَجأة وَتَحَرَّكَت خَلفَ جيمين وَوَضَعَت يَدَيها عَلى عَينَيه نَتالا : مارأيُكَ أن نَلعَب قَليلاً ؟ حينَها أمسَكَ جيمين بيَّدَيها وَهيَّ عَلى عَينَيه , أخَذَ يُحَرِّكُها بِهُدوء نازِلاً بِها إلى شَفَتَيه بِرَقّة وَعُذوبة , شَعِرَت نَتالا بٍإحساس غَريب زادَت نَبَضات قَلبُها بِشَكل مَجنون فَقَد لَمِسَت شَفَتَيه المُمتَلِئة بيَّدِها الصَغيرة ثُمَّ تَحَدَّث : بِالطَبع إنَّني أشعُرُ بِالمَلَل ثُمَّ وَقَفَت بَينَما هوَّ مُمسِك بيَّد نَتالا ثُمَّ دَفَعَها إلى الحائِط : عَلَيكِ أن تَعُدّي حَتّى أن أختَبِئ , لا يُمكِنُكِ الغِش , أكمِلي العَدَّ جَيّداً إستَدارَت نَتالا إلى الحائِط وَأغلَقَت عَينَيها ثُمَّ إقتَرَبَ جيمين خَلفَها وَإلتَصَقَ بِها تَماماً , شَعِرَت بِإحساس غَريب جَميل وَقَذِر في نَفس الوَقت هَمَسَ بِجانِبِها : لَن أُسامِحَكِ إن لَم تُرفِقي بي ثُمَّ هَرَبَ بَعيداً عَنها , حاوَلَ إيجاد مَكان بَعيد لِلغاية حَتّى يَختَبِئ فيه واصَلَت نَتالا مَعَ أحاسيسَها المُختَلِفة والُمتَضارِبة , بَعدَ أن إنتَهَت مِن العَد حَتّى الـ 20 ذَهَبَت لِتَبحَث عَن جيمين وَاصَلَت السَير يُمنى وَيُسرى , أخَذَتها قَدَمَيها نَحوَّ الجِهة الَّتي تَحتَوي عَلى مَكتَب جَيهوب عِنَدما إقتَرَبَت لِتَبحَث عَن جيمين , رَأَت جين وَجَيهوب مِن خَلف النافِذة , كانا يَتَحَدَّثان بِشَكلٍ غَريب جَيهوب : لَقَد وَصَلني تَهديد مِن إحدى الصُحَفيّين إن لَم نَدفَع لَهُ مَبلَغ مِليون دولار سَوفَ يَنشُر مَعلومات تَضرِبُنا في السوق الماليّة وَتُفشي حَياتَنا الخاصّة جين : إذاً لابُدَّ بِأنَّهُ يَمتَلِكُ جاسوس في القَصر حينَها شَعِرَت نَتالا بِرُعُب شَديد فَقَد باتَ الأمرُ حاسِماً لِلغاية وَفَكَّرَت في السِبق , رُبَّما يَقومون بِتَفتيش الجَميع حَتّى يُخرِجوا مِن يَتَجَسَّس عَلَيهِم حينَها ذَهَبَت مُسرِعة بِإتِّجاه حُجرَتِها وَتَخَطَّت جيمين الَّذي كانَ يَختَبِئ , شاهَدَها وَتَعَجَّبَ مِنها فَقَد كانَت خائِفة وَيتَجَلى ذَّلِكَ عَلَيها عِندَما إقتَرَبَت مِن بَوابة القَصر رَأَت شوقا قادِم إلى الخارِج يَنزِل الدَرَج الداخِلي أمامَها كادَت أن تَجُن وَنَبَضاتُ قَلبُها تَخفِقُ بِقوّة , عادَت تَجري لِلخَلف وَتَوَجَّهَت لِلمَخزَن فَقَد كانَت في الجِهة المُنعَزِلة دَخَلَتهُ ثُمَّ تَوَجَّهَت نَحوَّ النافِذة لِتَرى أينَ ذَهَبَ شوقا حينَها تَمَّ وَضعُ أحَّدِهِم يَدَهُ عَلى فَمِها ثُمَّ ضَرَبَها عَلى رأسِها بِقوّة ....... أمسَكَت نَتالا بٍرأسَها , فَقَد تألَّمَت بِشِدّة وَعِندَما إستَدارَت كانَ جيمين خَلفُها , كانَ الألَمُ ظاهِراً عَلَيها حينَها تَحَدَّثَ جيمين : آسِف رُبَّما كُنتَ قاسياً عَلَيكٍ تَنَهَدَت نَتالا , وَتَحَدَّثَت : لا بأس . فَقَد كانَت مَشغولة البال وَكُلُّ تَفكيرِها مَعَ جين وَجَيهوب حَتّى لا يَفتَضِحَ أمرُها جيمين : [وَهوَّ مُمسِك بيَّدِها] أعتَذِرُ أن تَسَبَّبتُ لَكِ بِألَم فأنتِ أوَّل أُنثى أقتَرِبُ مِنها بَعدَ والِدَتي نَتالا : [وَهيَّ تُمازِحَهُ] لا بأس لَم أنزُف لِذَّلِك لا تَقلق , وَإبتَسَمَت لَهُ عِندَما أرادَت الخُروج رَأَت شوقا في طَرَف مَشتَل الوَرد , حينَها تَراجَعَت وَتَسارَعَت نَبَضاتُ قَلبُها خَوفاً أن يَراها شَعِرَ جيمين بِها فَقَد كانَت تَرتَجِف دونَ أن تَشعُر , ثُمَّ أمسَكَ بذِراعِها وَدَخَلا إلى المَخزَن مُجَدَّداً , بَينَما هوَّ مُتَمَسِّك بِها بِإحكام نَتالا : [بِهَمِس] ماذا هُناك ؟ جيمين : أعلَمُ بِأنَّكِ تَخشينَ لِقاء أخي شوقا حينَها خافَت نَتالا أكثَر , فَقَد باتَ تَوَتُّرُها ظاهِرً وَرُبَّما يُدرِكَهُ بَقيّة الإخوة , وَتَفشَل ثُمَّ يَفتَضِح أمرُها كانَت تَسمَعُ خُطوات أقدام شوقا وَهوَّ يَسير بِجانِب مَمَر المَخزَن , حينَها إقتَرَبَ جيمين إلَّيها وَتَراجَعَت نَتالا لِلخَلف حَتّى إصطَدَمَت بِالخِزانة الكَبيرة الَّتي تَحتَوي عَلى الفِئران , وَإنفَتَحَ بابُها الأمامي حينَها قامَ جيمين بِإطباق فَم نَتالا بِقُبلة عَنيفة بَينَما الفِئران بَدَأَت تَتَسَرَّب بَينَ قَدَمَيها خِشية أن تَصرُخ وَيُدرِكَ شوقا بِأنَّهُما مَعاً في المَخزَن يُــتــبَــــــــــــــــع هــــــــــاي قــايـــــــــــــز !!! كَيف الحال ؟ هَل كانَ يَومُكُم جَيّداً ؟ أتَمَنّى ذَّلِك :)) ما رأيِكُم بِالبارت ؟ رومانسي xd ماذا تَتَوَقَّعون في البارت المُقبِل ؟ هَل قامَت رَئيسة المَجَلّة بِخِداع نَتالا عَن طَريق إستِغلالِها لِتأخُذ جَميع حَقائِق القَصر ؟؟ ماذا يَنوي إلَيه شوقا ؟؟؟ ماهيَّ قِصّة تايهيونغ وَرايا تِلك وَلِما هيَّ لَيسَت مَوجودة مَعَه ؟؟؟ شارِكوا في خانة التَعليقات !! :)) مم سأُعطيكُم تَلميح صَغير , آر إم : هَل تَعتَقِدُ بِأنَّني قاتِل مِثلُك ؟ شوقا : انا لَم أقتُلها أُقسِمُ لَك ~* إلـــــــــــى الـلِّقـــــــــــــــــاء *~ |
1 | ||
إنها لرواية رائعة .. ولكن يجب ترتيبُها أكثر ، إستمري ! |
0 | ||
Jir a dit : شُكراً جَزيلاً يُسعِدُني أنَّها أعجَبَتك ! هَل هُناك أي شَيء أستَطيع القيامَ بِه لِجَعلِها أفضَل ؟ شُكراً جَزيلا عَلى الدَعم !! :)) |
Leoo_gamer « Consul » 1540111320000
| 1 | ||
أعجبني البارت ... أتشوق للأحداث القادمة. |
0 | ||
Leoo_gamer a dit : يَسُرُّني أنَّهُ أعجَبَك :)) نَعم فَهُناك أُحداث مُشَوِّقة في طَريقِها ! |
1 | ||
الصور فطس |
0 | ||
Yasminaaaaae a dit : اي نو رايت |
Raunbn « Sénateur » 1540831800000
| 1 | ||
كنت هقراها تاني فكرته جديد خهه |
0 | ||
Hooly95 a dit : لماو |
0 | ||
Hooly95 a dit : هو في كم جزء ءحه |
Raunbn « Sénateur » 1540991520000
| 0 | ||
Yasminaaaaae a dit : جزئين اول وثاني دا الجزء الاول فيه 22 الثاني إلهي أعلم Shoshoshoshi a dit : يبت هتخرج من المدرسة وانتِ لسا بارت 19 ._. |
0 | ||
Hooly95 a dit : ؤحه |
0 | ||
Hooly95 a dit : ام الامتحانات |
Raunbn « Sénateur » 1541073600000
| 0 | ||
Shoshoshoshi a dit : حياتي |
0 | ||
Shoshoshoshi a dit : متزعليش بءه |
0 | ||
Yasminaaaaae a dit : بنزل الرواية بعد بكرا وعد |
1 | ||
Shoshoshoshi a dit : اه تمم |
Dauphz « Censeur » 1541343780000
| 1 | ||
شوشو انتي فيك مرض اسمه ابداااع ♥️♥️و الله انك فنانة |
0 | ||
Dauphz a dit : مايقاددد تسسسسللمميييي ولله يسعدني اشوف كذا تعليقاتت ومافي مبدعة غيركك ~~ !! |
Dauphz « Censeur » 1541938920000
| 1 | ||
Shoshoshoshi a dit : لالا شكرا حبوبتي بدون مجاملة يا مبددعةةة ♥♥ |