كان النبي ﷺ يُكثر من دعاء: "اللهم إني أسألك نفسًا مطمئنة.. تؤمن بلقائك.. وترضى بقضائك.. وتقنع بعطائك".

كان عُمر بن عبدالعزيز يقول: "اللهمّ إني أطعتكَ في أحبّ الأشياء إليك وهو توحيدك، ولم أعصيك في أبغض الأشياء إليك وهو الشرك، فاغفر لي ما بينهما".

‏"اللهم ارحمني إذا نسي اسمي وبُلي جسمي وبقيت في القبر وحدي ولم يزرني زائر ولم يذكرني ذاكر، اللهم أنر قبري يوم أوضع في ظلمته وحدي .."

‏التوفيق الإلهي يُغني عن سنوات من التخطيط والعمل، اللهمَّ توفيقًا وسدادًا ♥️.

كان من دعاء عمر بن عبد العزيز -رحمه الله-: "اللهُم رضّني بقضائك، وبارك لي في قدرك حتى لا أحب تعجيل ما أخرت ولا تأخير ما عجلت."
وقال: "ما برح بي هذا الدعاء حتى ما أصبح لي اليوم في الأمور هوى إلا في مواقع قضاء الله فيها."

يقول ابن القيم رحمه الله: "إذا كنت تدعو وضاق عليك الوقت وتزاحمت في قلبك حوائجك، فاجعل كل دعائك أن يعفو الله عنك فإن عفا عنك أتتك حوائجك من دون مسألة". اللهمَّ إنك عفوٌ تُحب العفو فاعفُ عنّا.

"يارب ارزقنا بأيامٍ مِن فرط بهَجتها تنعِكس
على وجوُهنا آثارها"

اللهم افتح لنا بابك، ويسّر لنا أسبابك، اللهم حسن الحياة، وحسن الرحيل، وحسن الأثر، اللهم جبرًا لقلوبنا، وتيسيرًا لأيامنا، ومغفرة لذنوبنا.

‏"ياربّ، قرَّ عيني بما أودّ، وبلغني منايّ الذي أحبّ، حتى يأتيني يوم أقول فيه اليوم وجدتُ ضالتِي، أشعرُ أن نفسِي مستقرَّة، ودِيعة، مطمئنَّة، آنسة، يُمكنني القول بأنني في تلك اللحظة بالتحديد سعِيد بشكلٍ كافٍ، أقولها بملئ في قد رضيت يارب."

اللهُمَّ رفيقًا أكون معقودًا بقلبهِ حتّى إذا دعا
قال يارَب و صَديقي مَعي✨