‏‎"وتدعو أن لا يكون طريقك وعرًا لتنجو، فيكون وعرًا وتنجو.. لتعلم أن النجاة من الله، لا من الطريق".

- فلا تعلّق قلبك بغير الله !

‏"اللهم ارحمني إذا نسي اسمي وبُلي جسمي وبقيت في القبر وحدي ولم يزرني زائر ولم يذكرني ذاكر، اللهم أنر قبري يوم أوضع في ظلمته وحدي .."

قيل لإعرابي: أتحسن أن تدعو ربك؟
فقال: نعم
قيل: فادع
فقال: اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك، فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك.

" والذي أخرجك من بين الصُلب والترائِب ، سيُخرجك من بين الكرب والمصائب ".

( هَلْ جَزَاءُ الإحْسَانِ إِلا الإحْسَانُ )

اللهم إني أسألك الجنة وما قرّب إليها من قولٍ أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرّب إليها من قولٍ أو وعمل.

‏"يهبك الله من حيث لا تحتسب أمنية قديمة طرَقت باب قلبك يومًا ولم تتهيّأ الظروف لها، فنسيتها، ومضيت في طريقك، لكن الله لم ينسها، تتجلّى لك تلك الأُمنية في وقتٍ كأنما خُلِق تحديدًا لها، فتدرك عندها: أن الأمنيات عند الله لا تضيع، وأن كل شيء يحدث في وقته المناسب تمامًا."

‏"أعتقد أن أعظم ما قد يطمحُ إليه الشخص أن يُقبِل على الأعمال الصالحة حُبًا لله وليس فقط لإجابة دَعوات دنيوية، أن يصل لمرحلة يُقبل فيها للصلاة ليستمد منها الطمأنينة، ويؤدي الصوم ليستمد منه الراحة والسكينة، ويجد في الاستغفار مَحوًا للهموم، وكثرة الحمد وسيلة لخير لا محدود ولا معدود!"

"لا تتركني يارب لخياراتي ولا تجعلني أُطيل التمنّي، وأبني مستقبلًا وحياة على شيء لم تقسمه لي."

"اللهم احفظنا من التدين الأجوف، المعرفي فقط، أو الظاهري فقط، واحفظنا من الرياء، ومن العُجب، ومن عبودية الإنجاز والتعلُّقِ بالدنيا."

‏يا ربّ طغَا الأعداءُ علی اخواننا في غزَّة، وكثُرت الأهوال
ولا ملجأ منك إلا إليك يا ربنا.

‏﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا* وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارا﴾

اللهم كن لغزة وأهلها عونًا ونصيرًا، احفظهم بحفظك، وارحم شهداءهم، واشفِ جرحاهم، وفرّج كربهم، وألطف بهم يا أرحم الراحمين.

اللهم إنّ لنا إخوة في هذة الساعات العظيمة يخوضون الملاحم نصرةً لدينك وثأرًا لمسرى نبيك
اللهم انصرهم نصرًا مؤزّرًا وثبت أقدامهم وسدد رميهم ورأيهم
اللهم أنزل عليهم السكينة
وصُبّ عليهم الطمأنينة
وأنزل معهم ملائكةً مردفين كفعلك يوم بدرٍ والأحزاب ..".

‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
‏- سُبحان الله .
‏- الحَمد لله .
‏- لا إله إلا الله .
‏- الله أكبر .
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
‏- سُبحان الله و بِحمده .
‏- سُبحان الله العَظيم .
‏- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .

اللهُم أجعلني من الذين تُدَبَّر فرحتهم في السماء الآن وأمانيهم أوشكت أن تكون، اللهم أجعل لي نصيباً في سِعة الأرزاق وتيسير الأحوال وقضاء الحاجات، اللهُم أَخرجني من حَولي إلى حَولك ومن تدبيري إلى تدبيرك ومن ضُعفي إلى قوتِك

اللهم سخرلي من يدعو لي فالخفاء وسخر لي من يدعو لي بعد رحيلي وموتي وسخر لي خبيئةً بيني وبينك ترفع بها منزلتي فالجنة وسخر لي من لا ينساني حاضراً او غائباً ويذكرني بالخير دائماً

يا رب خفِّف أثقال الدُّنيا على عِبادك، اللهم أعطِ كل واحد منّا سؤلهُ وبلغهُ غايته، اللهم إنّا نسألك من فضلك ورحمتك فإنه لا يملكها إلاّ أنت..

"وفي جموع السائلين أقف بأملي الخالص ورجائي الجمّ. أقلّب روحي في جلال التسليم وبرد اليقين ووعد الإجابة. وأترقب رحماتك الغدقة على صبرٍ متعب وعزمٍ خائب وسيرٍ متأرجح. أسألك كرامة الوصول، وجبر العوض، وثبات الفؤاد، وسداد البصيرة..يا من لا يعجزه عسر الأمر عن فرج، ولا هوان الحال عن غلبة"

‏"الحمدلله، لأن اللحظات التي نعيشها اليوم، هي أمنيات الأمس، والرغبات التي تحققت من قوائم أحلامنا، هي كانت كل دعواتنا؛ تفاصيل كثيرة لو أطلنا النظر فيها سنجد أنها بالماضي هي كل ما نطمح له."