الإسلام |
![]() ![]() « Sénateur » 1743729180000
| 0 | ||
"أتأمل لطفَ الله في حياتي، خطواتٌ أدركت أنها جاءت في موعدها وكنت أظن أنّ الأوان قد فات! أتأمل لُطفه بي، وكيف أنّ هذا اللطف يضخ في قلبي اليقين؛ ليفيض فيحفّني بهالةٍ من السكينة والأمان، كيف أنّ نِعَمه تزداد ليربّيني بالرفق والحنان؛ فأخجلُ من تقصيري، وأشكر وأتعلّق بحبل الله أكثر!" |
![]() ![]() « Sénateur » 1743729240000
| 0 | ||
مهمّا أسرفتَ علىٰ نفسك بالذنوب والمعاصي فأنتَ أمامَ رب رحيم بعباده يقبلُ مِنكَ التوبة فسارع بِها وسَيغفر الله لكَ. |
![]() ![]() « Sénateur » 1743729360000
| 0 | ||
إذا دعوت الله فكن طامعًا طامحًا وتذكَّر ﴿ وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزٍ ﴾ كم من شيء تمنيته بينك وبين نفسك كنت تظنه بعيد المنال !! فإذ بالكريم, يكرمك به دون أن تطلب !! فكيف بك وأنت تطلب محسنًا الظن بالمعطي؟!, مستحضرًا :"أنا عند ظن عبدي بي” |
![]() ![]() « Sénateur » 1743729420000
| 0 | ||
"إذا أراد الله لك أمراً يسر أسبابه وأتمه ، وجاءتك الأمنيات خفيفة ميسرة ، وصارت لك المستحيلات حقيقة ، لذا أحسن الظن في الله مهما كانت الظروف والصعوبات ، وكُن على يقين لاشك فيه بأنك ستنال أجر كل مصيبة وابتلاء، وستتحقق كل دعوة وأمنية ، ولن تموت نفسك كمدا وقهرا والله معك" |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730020000
| 0 | ||
اللَّهُمَّ اهدِ حيارىٰ البصائر إلى نورك الذي لا يخبو. |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730080000
| 0 | ||
"يُخفي الله عن المؤمِن حُسن العواقِب اختبارًا ليقينه، ولو أبصر ما خُفي مِن لُطف ربه، لاستلذّ البلاء كما يستلِذ العافية." سبحانك ياربّ! |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730140000
| 0 | ||
مِن أعظم الأعمال الصالحة سدّ الدين عن المديون أو إمهال المُعسر الذي ضاقت عليه ظروفه، الظروف المادية في الوقت الحالية صعبة على أغلب الناس، فلا أسوأ أن تضطر إنسان وتطالب بدينك حتى تضيق عليه نفسه وهو مُعسر، وإسقاط الدين من أعظم الأجور "وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ" |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730200000
| 0 | ||
"عسى أن يجبرنا الله في كل شيءٍ نقصده، وألا يمسّنا فزع ولا شك ولا خيبة عسى أن يقرّ الله أعيننا بما ننتظره وأن يُيسّر لنا ما يسُرّ قلوبنا ويرضيها عسى أن نأنس ويؤنس بنا ونأمن ويؤمن بنا عسى أن ننال ما نودّ، وأن تستقرّ قلوبنا وتطمئن عسى أن يمُن الله علينا بالسَّكينة والهدوء." |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730200000
| 0 | ||
كلّ الذين حافظوا على أورادهم؛ لديهم أشغال خاصة وزحام مسؤوليّات، ويعتريهم من الفتور والتعب ما يأتي غيرهم! لكنهم أدركوا أن تلاوة الذّكر والوِرد يحقِن بقية اليوم بمناعة الحفظ وينفخ فيه بركة الزمن، ويقيهم بإذن الله من شرّ الكوارث والأخطار. |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730260000
| 0 | ||
"كُن مُطمئنّاً، بأنّ ما كان مكتوبًا لك سيأتيك، ولو حالت من دونه الأسباب، وأُغلِقَت خلفه الأبواب، وكان بينك وبينه ألف حجاب، فالرزق لا يُخطِئ صاحبه، يستدلّ عليه من بين العالمين، تقديرًا من ربّ العالمين، رازِق الطير التي تغدو خِماصًا وتروح بِطانًا، وهو الكريم الوهّاب." |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730260000
| 0 | ||
"اللهمّ آمِن كُلّ مُستوحِش، وطَمئِن كُلّ مُضطَربٍ، وآنِس كُلّ أنيسٍ بأنيسِه." |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730320000
| 0 | ||
"العِبرة في الثبات إذا اشتَدّت المُغريات ٫ أمّا زمن العافية فكُلّنا ثابتون ٫ العبرة في الرضا وقت البلاء ٫ أمّا في رغَد العَيش كلنا عن الله راضون ٫ العبرة في الثقة باللّٰه عندَ تأخر الإجابة ٫ أمّا عندَ حصول المطلوب كلنا واثقون ٫ العِبرة في الخُلوات ٫ أمّا في العلَن كلنا صالحون" |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730380000
| 0 | ||
قرأت عبارة تقول " إذا أراد الله إتمام حاجةٍ أتتك على سفرٍ وأنت مقيم " بمعنى أن ما قدره الله لك سيصل إليك مهما كانت الظروف، قد تأتيك أرزاق وفرص وأخبار سارة وأنت في مكانك، دون أن تسعى أو تخطط لها، لأن الله إذا أراد شيئًا، هيّأ له الأسباب وسهّل له الطريق، اللهم سخر ويسر لي كل خير . |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730440000
| 0 | ||
"الإنسان بالدُّعاء، لا ينظر إلى استحالةِ الإجابة، أو حيثياتِها، أو كيف ستكون الإجابة، إنما ينظر إلى عظمةِ من يُناجي.. الله القادر المُقتدر، فتسكن نفسه، ويهدأ فُؤاده، لأنه يدعو ربّ الأسباب والمسبّبات والمُعجزات." |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730440000
| 0 | ||
"عَسانا نُذكَرُ في الخَلواتِ، عندَ رفعِ الأكُفِّ، عندَ الإفطارِ، في السَّحرِ، وعندَ السُّجودِ ، عَسانا نُذكرُ في دُعاءِ غريبٍ ما ظنَنَّاهُ يومًا يذكُرُنا" :)) |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730500000
| 0 | ||
جاء عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ . قَالَهَا ثَلَاثًا ) رواه مسلم (2670) ( المتنطعون أي المتكلفين في الدين والمتشددين والخارجين عن حد الاتزان ) |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730560000
| 0 | ||
يا غُلامُ إنِّي أعلِّمُكَ كلِماتٍ ، احفَظِ اللَّهَ يحفَظكَ ، احفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تجاهَكَ ، إذا سأَلتَ فاسألِ اللَّهَ ، وإذا استعَنتَ فاستَعِن باللَّهِ ، واعلَم أنَّ الأمَّةَ لو اجتَمعت علَى أن ينفَعوكَ بشَيءٍ لم يَنفعوكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبَهُ اللَّهُ لَكَ ، ولو اجتَمَعوا على أن يضرُّوكَ بشَيءٍ لم يَضرُّوكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبَهُ اللَّهُ عليكَ ، رُفِعَتِ الأقلامُ وجفَّتِ الصُّحفُ. الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي | الصفحة أو الرقم : 2516 | خلاصة حكم المحدث : صحيح |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730560000
| 0 | ||
قال ﷺ لشداد بن أوس: "إذا رأيت الناس قد اكتنزوا الذهب والفضة فاكنز هؤلاء الكلمات: اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد وأسألك شكر نعمتك وحسن عبادتك وأسألك قلبا سليما ولسانا صادقا وأسألك من خير ما تعلم وأعوذ بك من شر ما تعلم وأستغفرك لما تعلم وأنت علام الغيوب". |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730620000
| 0 | ||
إنَّ مِن أكْبَرِ الكَبائِرِ أنْ يَلْعَنَ الرَّجُلُ والِدَيْهِ. قيلَ: يا رَسولَ اللَّهِ، وكيفَ يَلْعَنُ الرَّجُلُ والِدَيْهِ؟ قالَ: يَسُبُّ الرَّجُلُ أبا الرَّجُلِ، فَيَسُبُّ أباهُ، ويَسُبُّ أُمَّهُ. الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري حَقُّ الوالدينِ على الأبناءِ كَبيرٌ جدًّا، أقلُّه: احترامُهما وتَعظيمُ حقِّهما بألَّا يُسيءَ إليهما مِن قَريبٍ أو بَعيدٍ. وفي هذا الحديثِ يَحكي عبدُ اللهِ بنُ عمرٍو رَضيَ اللهُ عنهما أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أخبر أنَّ مِن أكبرِ الكبائرِ، أي: كبُرَ مِن المعاصي وعظُمَ مِن الذُّنوبِ أن يَلعَنَ الرَّجلُ والدَيْه، بسَبِّهما وشَتْمِهما، وهو نَوعٌ مِن العقوقِ، وكُفرانٌ لحُقوقِهما، وهو إساءةٌ في مقابلةِ إحسانِ الوالِدَينِ، فتعجَّب الصَّحابةُ رَضِيَ اللهُ عنهم، وسألوا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: وكيف يَلعَنُ الرَّجلُ والديه؟! هو استِبعادٌ من السَّائِلِ؛ لأنَّ الطَّبعَ والفِطرةَ يتنافيانِ مع لَعنِ الوالدينِ، فأجاب النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ ذلك يكونُ بأن يَشتِمَ رَجُلٌ أبَا رَجُلٍ آخَرَ، فيسُبُّ المشْتومُ أبا الشَّاتمِ ويسُبُّ أمَّه، فبَيَّن أنَّه وإن لم يتعاطَ الابنُ السَّبَّ بنَفْسِه، فقد يقَعُ منه التسَبُّبُ، فإذا كان التسَبُّبُ في لَعنِ الوالِدَينِ من أكبَرِ الكبائِرِ فالتصريحُ بلَعْنِهما أشَدُّ. وفي الحَديثِ: التحذيرُ من التسَبُّبِ في إيذاءِ الوالِدَين وإن لم يقَعْ ذلك صريحًا من الابنِ. |
![]() ![]() « Sénateur » 1743730680000
| 0 | ||
إنَّ اللَّهَ إذا أحَبَّ عَبْدًا دَعا جِبْرِيلَ فقالَ: إنِّي أُحِبُّ فُلانًا فأحِبَّهُ، قالَ: فيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنادِي في السَّماءِ فيَقولُ: إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلانًا فأحِبُّوهُ، فيُحِبُّهُ أهْلُ السَّماءِ، قالَ ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرْضِ، وإذا أبْغَضَ عَبْدًا دَعا جِبْرِيلَ فيَقولُ: إنِّي أُبْغِضُ فُلانًا فأبْغِضْهُ، قالَ فيُبْغِضُهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنادِي في أهْلِ السَّماءِ إنَّ اللَّهَ يُبْغِضُ فُلانًا فأبْغِضُوهُ، قالَ: فيُبْغِضُونَهُ، ثُمَّ تُوضَعُ له البَغْضاءُ في الأرْضِ. الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم |